الجمعة، 3 فبراير 2012

اساتذة التاريخ سيحلون مكان مهندسى النفط فى ليبيا!!!

by Jamie Schler France is the most popular tourist destination in the world -- attracting a whopping 78.95 million foreign visitors in 2010 alone even in the middle of a world economic crisis. السياح الزائرون لفرنسا بلغ تعدداهم فى سنة 2010 حوالى تسع وسبعون مليون سائح ( اثار متاحف وحتى طعام المطبخ الفرنسى ).....اعتقد ان هناك عبء كبير على اساتذة التاريخ الليبيون فهم الدينمو لمستقبل السياحة فى ليبيا ومستقبل ليبيا الاقتصادى مابعد النفط وهم بمقام مهندسى النفط فى ليبيا اليوم

الجمعة، 20 يناير 2012

من فضلك قل من فضلك

من فضلك قل من فضلك....السلوكيات العامة للشعب قابلة للدرس و الرصد سواء الالفاظ المتداولةاو الافعال من اجل التصحيح والتوجيه لشكل حضارى يرتقى باهل الديار الليبية ..هذا عمل يحتاج فريق علمى متكامل من علماء اجتماع وعلم نفس واساتذة NLP وعلماء دين واعلاميون وتربويون..الرصد المستمر مع وصف المعالجات باساليب مختلفة تستعين بالكلمة ,للملصق ,للاعلان ,للاذاعة تلفاز وراديو ,للفن ,للعرض تمثيل الموقف فكاهةاو دراما ,او مسرح ,للندوات للاعلام ونصل للتربية و التعليم والمنبروالمحاضرة..نعم حسن الخلق اثقل شئ فى الميزان يوم القيامة ولكن نحتاج لمعالجة مشاكلنا نحن كليبييون فتوضع المشكلة تحت العدسة المكبرة فيبحث عن اسبابها وجذورها وتوصف المعالجة باساليب مختلفة مباشرة وغير مباشرة ..وفى طريقنا نؤكد على ضرورة وجود مادة للاخلاق العامة (وحتى الاخلاق الضرورية لاعداد ام المستقبل واب المستقبل واداب المعاملات الزوجية واداب الحوار و المعاملات...)فى مناهج التعليم وكمادة اجبارية ونتمنى الا تقع فى مزلق الوعظ التقليدى بل تستخدم كل الوسائل من القصة للقدوة للرسم ...الخ وتستمر المادة من بداية التعليم حتى التخرج من الجامعة فنحن ايضا بحاجة لكتب عن الاخلاق المهنية للطب للهندسة للمربى(خريجى التربية والتعليم) للقانوني و للتاجر ولكل التخصصات.......اتى رسولنا صلى الله عليه وسلم ليتمم مكارم الاخلاق وربى من كانوا يوصفون بالبداوة و الجلافة!!!فالبداوة خرجت منها حضارة وفى نفسها ليست علة والامر حال لسان وفعل الانسان اينما كان وهذا هدفنا الارتقاء للسان والسلوك الحضارى لاهل الديار الليبية...والى ان نصل لهذا الطموح اقول لكل ليبى من فضلك قل من فضلك قبل كل طلب واتممها بكرمك بقول شكرا واذا اجزلت العطاء فقل بارك الله فيك او جزاك الله خيرا..............هذا مافى خاطرى احبك ياليبيا..............سلام

السبت، 7 يناير 2012

نظرة مستقبلية للاستثمار فى القوة البشرية بليبيا


((نظرة مستقبليةللاستثمار فى القوة البشرية بليبيا ))...من الطبيعة البشرية التفاوت فى القدرات العقلية والجسدية والنفسية ومن اساسيات التخطيط مراعاة ذلك واعطاء كل قدره من الاهتمام بالتعليم والتدريب الى مداه (وترك بابه مفتوحا..بامكانك مراجعة موضوع الجامعة الافتراضية و موضوع الكتاب المدرسى المساعدوالدروس الخصوصية) فلا نتوقف فقد يتغيرالتقييم فينتقل المجتهد و المتميز من مستوى لاخر ..الاستثمار فى القوة البشرية انجح استثمار وادومه فى المردود فهو الاساس الصحيح لاى نهضة اصيلة ثابتة الخطى ..ينطلق المخطط من احصائيات دورية متجددة بمتطلبات وحاجات الدولة فى فى المدى القريب و المتوسط والبعيد وكذلك متطلبات السوق الليبى ..واستشارات الاختيار قبل الولوج للمعهد او للجامعة معتمدة على بيانات التخطيط بالدولة وان كان هناك فائض عن حاجة الدولة لابد من جمع البيانات عن حاجة السوق العالمى لنوع العمل ودرجة تخصصه ومتوسط المردود المادى ووضع خارطة امام الطالب وهنا تخفض الدولة البطالة ولا تضيع الوظائف بتضخم الكادر الوظيفى بقطاع رغم عدم حاجته الفعليه الا من باب واجب الدولة توفير فرصة عمل لخريجيها ويترتب على هذا اهدار المال العام وتضييع قوة بشرية لم توجه ففاض الخريجين من تخصصات لا حاجة للدولة او السوق اليها وللاسف لا يوجد طلب عليها خارجا ( التاريخ الجغرافيا العلوم السياسية الرسم التربية البدنية..)..فائض التخصصات المبنى على احصائيات تستقرء وتستشرف الطلب للسوق العالمى مستقبلا يعود على ليبيا بعديد الفوائد..تخصصات تزداد خبرة علمية وعملية فتكون دفعة لنهضة ليبيا وتقدمها فى حال رجوعها الدائم او حتى المؤقت بنقل المعرفة وكذلك كمورد مالى للعملة الصعبة يعود الى ليبيا بالانفاق و الاستثمار وهذه المعادلة تنجح كلما ارتفعت الوطنية فى قلوب ابنائها ..وكيف ترتفع؟ بالتقدير و الاحترام من الدولة الليبية للمواطن فيجد ذلك من سلوكيات الاهتمام والمتابعة والحماية للمواطن فى كل احواله فكلهم ابناء ليبيا اخطئوا ام اصابوا...وهذا كله ينجح بالتواصل من السفارة و القنصلية( الاساسيات و الاهداف يجب ان تراجع من قبل الخارجية وبعث الكفاءات المؤهلة فى التعامل و التواصل ضرورة )....فى ليبيا مشاكل الخريج فى كافة التخصصات ضعف مستواه النظرى وبصورة مخيبة اكبرفى الجانب العملى بالمقارنة مع الخريج فى اوربا او امريكا او استراليا فى العلوم العلمية والانسانية ..فالشهادة اما غير معترف بها او تحتاج لمعادلة وامتحانات من عدة مستويات او يطالب بكورسات تشمل دراسة وتدريب اضافى..قبل استكمال الدراسات العليا او دخول سوق العمل..الدولة الليبية فى استثمارها فى القوة البشرية يجب ان تعد لرفع مستوى التعليم والتدريب بكافة المراحل التعليمية وفى كافة التخصصات مستفيدة من خبرة دول نهضت من الرماد فى زمن قياسى وتميزت كالمانيا اليابان وكوريا الجنوبية ( رفع قدرة البحث و الاستنباط للطالب وانهاء اسلوب التلقين والحفظ)..والمرحلة الجامعية او المعاهد العليا تحتاج لاعادة هيكلة باسلوب اكثر عصرى وبمرونة تسمح لنا بالتقدم باسرع مايمكن وهذا ممكن..توئمة الجامعات والمعاهد بنظيراتها فى دول متقدمة وربطها الكترونيا بقاعات المحاضرات والنقاش والمعامل والمكتبات واجراء الابحاث المشتركة ورسالات الماجستير و الدكتوراه مع تبادل الزيارات المبرمجة للطلبة...والامتحانات تتم باشراف او مشاركة التوأم الخارجى..ويترتب على هذا تغيير الاسلوب الادارى ولوائحه وحتى الكادر الاكاديمى ومواصفاته ولايشفع له انه ليبى ان كان غير متوفرة به الشروط(للاسف اغلب المحاضرين فى الكليات العلمية لم يتلقوا تعليم او تدريب فى طرق التدريس)..كل هذا يتطلب انفاق (الاستثمار) فى تقنيات الاتصال و التعليم الالكترونى وتطوير المعامل بما يتوافق كمرءاة للتوأم بالخارج..سيتم هذا باتفاقيات مع الدولة الليبية وهذا يجعل شهادة الليبى معترف بها دوليا ولها قيمة فى سوق العمل الداخلى و الدولى......كل ماذكرت قابل للتعديل والتطوير........هذا مافى خاطرى .............سلام

الجمعة، 6 يناير 2012

الجدل السياسى بليبيا

التوازن مفقود استغرقنا الجانب السياسى وتضخم فى عقولنا ونفوسنا حتى غطى الهموم الحقيقية للوطن ...اذا اتفقنا على خطة طريق سياسية والاليات وضعت فلما اجترار الموضوع ولما الهروب من مسؤلياتنا وواجباتنا نحو ليبيا...ام لانجيد الا الجدال والتحليل السياسى ونتهرب من التفكير فى الاصعب وهو حقيقة -اعمار واصلاح ليبيا -فالامر جلل 42 سنة من خراب البلاد والعباد وكل يوم يمر يضيع من اللحاق بركب الحضارة ونهضة ليبيا من كبوتها ...اللوم والمسؤلية تتدرج والاكيد اهل العلم يحملون الوزر الاكبر بسلبيتهم او نشاطهم الضعيف فى توجيه دفة سفينة البلد نحو الاعمار

فرز و تدوير القمامة بليبيا

((صناديق القمامة بالوان مختلفة))....عملية فرز القمامة حل لازمة مزمنة ولايوجد منهج لعلاجها حتى الان فاقصى تطور ومع تقطع فى الاداء وصلنا له هو جمع القمامة ثم للمكب فتراكم فحرق بطرق بدائية وتجمع لمشاكل من الذباب للجرذان للكلاب الضالة وكلها ناقلات امراض من الاسهال لمرض الاكياس..لروائح كريهة لتلوث بيئى من الحرق ومن بقايا القمامة الغير قابلة للتحلل ..التخلص من القمامة الافضل هو الفرز لانواع يتعامل مع كل على حدة وهنا اما الفرز يقوم به مصنع لفرز القمامةوهو حل مكلف ولا يغطى بلادنا مترامية الاطراف وتوزع السكان على اماكن متباعدة والحل الافضل فرزها فى البيوت وجعلها واجب كل بيت للام للاب للابناء..فرز لمواد عضوية وللكرتون والورق وللبطاريات وبقايا الاجهزة الالكترونية البقايا المعدنية ..الخ ويصرف لكل نوع لون او توزع اكياس بالالوان المحددة مطبوع عليها المواد المطلوبة(توزع الاكياس مجانا لتشجيع الفرز)..فى هلسنكى بفنلندا يتم الفرز لاحدعشر صنف..وكل ذلك يتم عليه صناعية تدوير البقايا كالبلاستيك والورق و العلب المعدنية وصناعة اسمدة من البقايا العضوية....وماتبقى يحال لمحارق خاصة وهى تتفاوت فى الحجم من الضغير المناسب للمستشفيات الى المتوسط للقرى للاحجام العملاقة والمدمج بها مولدات الكهرباء من الحرارة الناتجة من الحرق..وهذه الاحجام للمدن والمحارق افضل من الحرق فى الهواء الطلق فالحرق يكون متكامل ولايترك بقايا الا الصلبة كالمعادن...عملية فرز القمامة هى شكل حضارى نطمح له فى ليبيا وتحتاج لخطة مدروسة تشمل التعليم والاعلام مرئى ومسموع وحتى خطابة المنابر!! وليس كموسم وينسى الموضوع فالامر اصبح مصيبة فى ليبيا من تلوث المدن الى الشواطئ الى الارض الزراعية الى اسلوب غير علمى فى معاملة القمامة....ان فرزنا القمامة نظفنا بيتنا وشارعنا وقريتنا ومدينتنا واكتسبنا صحة وجمال وحفظ بيئة وربح مالى من صناعة تدوير القمامة ومن توفير اموال كانت تصرف فى معالجة الامراض ومظهر جمالى لنا وللسائح الضيف و الانطباع الذى سنتركه عليه ......قد تكون الفكرة مالوفة واصبحت مكررة مشاهدة اما بالسفر ورؤيتها فى بلاد متقدمة او رؤية برامج تعرضها لكن السنا فى حالة اعادة استكشاف كل شئ يصلح لاصلاح مشاكلنا واكبر مشاكلنا ان نحول مانعرف لارض الواقع ونطور الحلول حسب ظروفنا ونزد عليها من ابداع ابناء ليبيا وهذا ممكن ممكن.........سلام

اعادة هيكلة الهيئة العامة للغذاء و الدواء ليبيا

((الهيئة العامة للغذاء و الدواء))...يجب ان تكون هيئة مستقلة وترتبط مباشره برئيس مجلس الوزراء ، وتناط بها جميع المهمات الإجرائية والتنفيذية والرقابية لضمان سلامة الغذاء والدواء للإنسان والحيوان وسلامة المستحضرات الحيوية والكيميائية وكذلك المنتجات الالكترونية التي تمس صحة الإنسان...الهيئة هى جهة تحكم بصلاح وجواز او فسادومنع استعمال عقار او غذاء او مايرتبط بصحة الانسان بطريقة مباشرة او غير مباشرة...هى القاضى هى من تحتاج الحصانة و الصلاحيات والمرتبات والحوافز المجزية و الادوات الحديثة والمتطورة فى التحليل و الكشف والمتابعة وجعل منهج الاستمرارية فى التطوير والتدريب ركن من اساسيات عملها....هنا نتكلم على امر نعلمه ويصعب اثباته فى ايام ادارة مدمر الفاسدة ...ثبوتيا بامكانهم اثبات الغذاء او العقار اختبر وينطبق عليه المواصفات وكل ذلك ورقيا وواقعيا تسربت الادوية والاغذية المنتهية الصلاحية وكذلك التى لاتطابق تركيبا او كما او حتى نوعااوحتى غير موجودة نهائيا فمرهم مضاد حيوى يوجد الاساس ولايوجد المضاد الحيوى والقصة القديمة التى حصلت لطبيب اطفال يعالج روماتيزم القلب بادوية ومنها الاسبرين بدون استجابة فحلل على حسابه الخاص الاسبرين ليكتشف ان محتوى العقار مادة الطباشير!!!هنا نتألم لحال ونعمل على الا يتكرر فلانريد الاختراق باسم عمولة الشركات ولا الرشوة ولا الابتزاز من ادارات مختلفة ذات علاقة لدفع المكس او المعلوم!!وايضا نحتاج الشفافية فى المناقصات و المنافسة لابد ان تكون شريفة والا انتشر غزو سرطان الفساد فالصفقة وقع اختيارها لعقار من شركة مغمورة ونقاء العقار وجودته منخفضة بعذر انخفاض السعر هذا المبدأ مرفوض وممنوع فى ليبيا 17 فبراير لابد ان نحدد مواصفاتنا القياسية وتصبح خط احمر لانفاوض عليه تحت اى مبرر كانخفاض الميزانية على حساب صحة الشعب بكل فئاته العمرية وما سينعكس بذلك عليهم مستقبلا بامراض او ضعف كفاءة العلاج مما يطيل فترة العلاج او لا نصل لشفاء فندفع اضعاف ما رفضنا دفعه فى المطابق لمواصفاتنا ولو كان سعره مرتفع ..ونعود للغذاء من حبة القمح بصوامع التخزين حتى المستورد او المنتج داخليا فالرقابة حتى للداخل وهنا لابد من رفع مصداقية الغذاء وهذا من حق الشعب الليبى!!!المصداقية باجبار الصانع توضيح معلومات هامة للمستهلك و لا يدلس بتفاصيل المكون فالعصير طبيعى ورحيق وخلاصة الربيع ولا مواد مضافة ولا ملونات وبعد ذلك تكتشف ان التفاح استرات كيميائية تعطى نكهة التفاح ويغمرك بارقام وحروف يخبرك انها الوان مجازة ومثبتات طعم و و و..قل لى الحقيقة انه عصير صناعى بنكهة صناعية بطعم التفاح وانها غير ضارة بالنسب المضافة للالوان والمثبتات( لا يذكر تراكماتها واثره على الكبد والكلى وحتى دورها المسرطن)..ولى بعدها الخيار اما شراءه او البحث عن الطبيعى او الرجوع للبيت وصنعه بيدى...اعجبنى اهداف الهيئة السعودية لرقابة الغذاء والدواء 1- سلامة ومأمونية وفاعلية الغذاء والدواء للإنسان والحيوان.
2- مأمونية المستحضرات الحيوية والكيميائية التكميلية ومستحضرات التجميل والمبيدات.
3- سلامة المنتجات الإلكترونية من التأثير على الصحة العامة.
4- دقة معايير الأجهزة الطبية والتشخيصية وسلامتها.
5-وضع السياسات والإجراءات الواضحة للغذاء والدواء والتخطيط لتحقيق هذه السياسات وتفعيلها.
6- إجراء البحوث والدراسات التطبيقية للتعرف على المشكلات الصحية وأسبابها وتحديد آثارها بما في ذلك طرق وتقويم البحوث. فضلاً عن وضع قاعدة علمية يستفاد منها في الأغراض التثقيفية والخدمات الإستشارية والبرامج التنفيذية في مجالي الغذاء والدواء.
7- مراقبة والإشراف على الإجراءات الخاصة بالتراخيص لمصانع الغذاء والدواء والأجهزة الطبية.
8- تبادل المعلومات ونشرها مع الجهات العلمية والقانونية المحلية والعالمية وإعداد قاعدة معلومات عن الغذاء والدواء. ..الهيئةتراقب كل دواء او غذاء يدخل للبلد من اى منفذ برى بحرى جوى وهذا يستلزم العمل ليل نهار فتحتاج الهيئة كادر مدرب ومحترف مرتبط بقاعدة بيانات مركزية ويتعاون الكترونيا مع الجميع فى كل منافذ ليبيا و بالادارة المركزية..وننبه لاساليب النقل و التخزين ومالها من دور هام فى عمر وفاعلية الدواء و الغذاء فالسعودية تلزم شركات الادوية والمستحضرات الصيدلانية بنقلها ببرادات مزودة بترمومترات خارجية فى جو السعودية الحار وهو حال بلادنا صيفا..والهيئة السعودية لها موقع مرتبط بالمستهلك فتعلمه دوريا بما منع وما يسحب وتحذره من عقار او غذاء لحوم او خضار..........هنا ليبيا فى طور بناء المؤسسات ونحتاج الاستعانة بخبرة الاخر ونحتاج اعادة هيكلة الادارة وتزويدها بالتقنية ووسائل الاتصال نحتاج التدريب ثم التدريب و التطوير باستمرار فهذا موضوع نعايشه يوميا وينعكس على حالنا بنية جسدية وعقلية وصحة ومرض نحن و ابنائنا....
فى بداياتنا لنستعن ببيانات فدرالية الغذاء والدواء الامريكية فهى الافضل عالميا وياليت نبعث ابنائنا للتدريب فى امريكا واعتقد افضل رقابة على الغذاء و الدواء على منافذها الحدودية برا وجوا وبحرا هى استراليا ....نحتاج ان لانتسامح او نتهاون مع الفساد فى الرقابة على الغذاء والدواء فاثرها على كل الناس صغيرهم وكبيرهم غنيهم وفقيرهم ( عمولات من اجل مقاولات او تسهيلات شر لكن الشر القاتل عمولات ورشى الدواء و الغذاء).....احدى اسباب فشل قطاع الصحة الذريع ثلاث من اهم مسؤليات هيئة الرقابة وهم رقابة الدواء وبطريقة غير مباشرة الغذاء و الطامة الكبرى الكشف ومعايرة الاجهزة الطبية ..فلا معايرة ولا دقة مستمرة الا فى بدايات تسليم الجهاز وهو جديد وبعدها حدث ولا حرج ....اين دقة التشخيص او المتابعة مع افتقاد دقة التحاليل واين فعالية العلاج والعقار اسما وشكلا وتعليبا سليم والمحتوى من تركيز ونقاوة ومضافات العقار شئ اخر ...حتى الكبسولة التى تحوى العقار قصة فمنها الردئ الرخيص الذى يصبح كالعلك ويلتصق مع ارتفاع الحرارة ومنها من جيلاتين الحيوان ومنها الغالى المستخرج من اعشاب البحر.......تهاونت الصحة فى الماضى فى رقابة الدواء ولكنها حافظت على رقابة وجودة عقاقير الامراض المزمنة ولكن الى حين حتى حل الانهيار فمن هان يسهل الهوان عليه ومالميت بجرح ايلام ....شركات الادوية تتنافس فى السوق الليبى بطريقة فاسدة وللاسف هذه كانت الاجواء وهذا مافرضته الادارة فى الصحة والجهات الرقابية فى زمن مدمر ونحن بعد انتصار ثورة 17 فبراير نحتاج ان ننتبه للادارة الحالية وريثة وربيبة الادارة السابقة فنفس الروتين وطريقة التفكير بالبزنس ونمط التعقيد والاغراق فى الاجراءات التى تطيل وتفسد محتويات الحاويات ....لا اخذ عينات بسرعة (لا تقنين فى اخذ العينات فيستهينوا بارزاق الناس فياخذوا عينات بكميات كبيرة والقليل يكفى لكن المواد غالية فتؤخذ وتقسم)ولا تحاليل بسرعة ولانتائج بسرعة ( المواصفات القباسية احيانا لايعرفونها ويطالبوا صاحب البضاعة المسكين باحضارها وللعلم مركز البحوث الصناعية بتاجوراء يحتوى على اغلبها)ولا افراج بسرعة...ارزاق احيانا بالملايين يبتز اصحابها فيدفع حتى لا تضيع فسادا بالانتظار...........وهنا نعود لقاعدة هامة ولابد ان تفرض بشكل قانونى ويوصفها القانونيين اصحاب الاختصاص ..ممنوع ان يكون الوالى تاجر ممنوع العامل بالجمارك ان يكون تاجر ممنوع الموظف بالرقابة ان يكون تاجر ممنوع العامل برقابة الدواء والعقار ان يكون تاجردواء او غذاء....فليستقل من المجال وله كامل الحرية باى نشاط يجيزه القانون...والحذارى والانتباه لشركات الباطن للاهل والاقارب وابناء العمومة.........الهيئة التى نطمح فى تكونها عليها ان تراقب منطقة مهملة فى ليبيا الا وهى منتجات وخلطات و عقاقير طب الاعشاب وكذلك المضافات الغذائية التى توصف كغذاء وتصرف كدواء؟؟؟ ان ناقشته يخبرك ان المكون مستخرج من ثمار شجرة تنبت بامريكا الجنوبية وهو غنى بالفيتامينات والمعادن ويستخدم فى علاج قائمة طويلة من الامراض!!!!!.....يحتاج الامر تقنيين فيجب من يمارس هذه المهنة فى ليبيا يحمل شهادة متخصصة من كلية طب اعشاب وللعلم الجامعات حول العالم المتخصصة فى هذا العلم تفوق المئة..فهنا سننتقل من الهواية والتجربة من غير ضمانات الى شهادة معتمدة من جامعة معترف بها..ثم كل منتج يجب ان يعرف مكوناته ومقاديره فلا داعى للخلطات السرية ومزاعم القدرات الخارقة للمركب الذى ينتجه(( مصداقية الاعلان...من يسمح بترويج الاكاذيب والاضرار وخداع المواطنين وسرقة اموالهم والدولة غائبة)....اؤكد على ضمان عمل طبيب الاعشاب ودفعه للتامين الطبى الذى يغطى اخطاء المهنة (وقد تصل العقوبات لسحب ترخيص مزاولة العمل وحتى السجن)....بلادنا حاليا مرتع لكل دعي فكم حالات اصيبت بفشل كلوى او ارتفاع فى ضغط الدم نتيجة خلطات اعشاب ...وكم مريض استفحل فيه السرطان نتيجة توصيات العشاب للمريض بالابتعاد عن علاج المستشفيات... ...مظلة هيئة رقابة الدواء والغذاء يجب ان تغطى منتجات طب الاعشاب والمضافات الغذائية..................سلام

انتهاء الدروس الخصوصية والكتاب المدرسى المساعد بليبيا


((صورة اشهر كتاب خارجى مساعد للكتاب المدرسى بمصر)).....سلاح التلميذ+ الدروس الخصوصية( للاسف حقيقة واقعة حتى فى الجامعة)=الحالة السيئة للمدرسين القائمين (انخفاض الدافعيةوالقدرات التربوية والعلمية ..اين علم النفس التربوى واساليب التعليم)على التدريس فى المدارس الحكومية إلا من رحم ربى+صورة الكتاب المدرسى المعقدة(اخر تجارب مدمر فى التعليم ..المنهج السنغافورى).....كل ذلك مخرجاته انحدار وانهيار مستوى الطلبة فى ليبيا و ضعف خريجين وسواعد وعقول ابنائنا فى كافة التخصصات التى ستبنى وتتقدم بليبيا...لا ادرى ما هو شكل الكتاب المدرسى الذى ستخرجه لنا وزارة التربية و التعليم من حيث المحتوى والصورة وسلاسة المعلومة التى تناسب عمر الطالب وتنجز الهدف التربوى التعليمى فى سنته الدراسية ...لكن بامكاننا ان نأخذ من تجربة الاخرين فى حل مشكلة الدروس الخصوصية و الكتاب الخارجى وضعف قدرات المدرس والمدرسة الليبية بشكل عام مع احترامى وتقديرى لقلة لاتميل بكفة الميزان فى تعديل نتائج معادلتنا التى ذكرناها فى اول الموضوع...تجربة مصر فى القنوات الفضائية التعليمية مع احترامى لها فاشلة وتكلفتها اعلى من مردودها المتوقع فى دراسة جدواها ..اين الحل ؟؟؟الحقيقة من قام بالحل هو القطاع الخاص المصرى وذلك بانشاء مواقع على الشبكة تخدم الطالب فى كل مراحله التعليمية وهنا اذكر نموذج ليس من باب الدعاية ولكن للتعلم منه وتقليده وحتى تطوير الفكرة وهو موقع الطالب نت..موقع مقسم من الصف الاول الابتدائى الى ثالث ثانوى وكل قسم يحتوى على المنهج الدراسى(دروس, شروحات,امتحانات+الكتاب الخارجى ككتاب الكترونى) مع بوابة للغات وبوابة ثقافيةوبوابة للفنون..ما ينقص الموقع..ما يعرف الآن عالميا بالفصل الافتراضى ..بامكانك ان تدخل على الدرس المطلوب ولك الخيار فى الاختيار فالدرس يشرحونه افضل ثلاثة مدرسين على مستوى ليبيا وكل باسلوبه وبامكانى بخاصية( بوز )الايقاف المؤقت التقديم و الترجيع والتكرار للاستيعاب و الفهم و المدرس لايكل ولايمل وفى الزمان والمكان الذى يتناسب مع الطالب وهو وليس مرتبط بقدرات الطلبة الاخرين بالفصل وعوضت مافاتنى فى لحظة شرود او عدم تركيز....بامكان الفصل الافتراضى توفير التدريب ورؤية التجارب (باخراج ممتاز) وتطبيق الامتحانات واختبار نفسه بمراجعة الاجوبة الصحيحة قبل دخول الامتحان الفعلى(تخفيف مشاعر الخوف من الامتحان وزيادة الثقة فى النفس)(م: ياليت وزارة التربية والتعليم تؤكد على طرح امتحانات لكل مستويات الفهم وموزع على المنهج بعدل ومن منهج الدراسة فلاسف هناك معلمين يتفنون فى تعقيد الامتحانات والخروج من المنهج صراحة لا افهم الغاية من التعجيز فهذا ليس هدف التربية و التعليم..احصد مما زرعت لا تطلب ثمارا لم تزرعها)......كل هذا يجب توفيره لكل المراحل التعليمية وبمجانية الموقع واضافة منتدى يناقش فيه الطلبة ما استشكل عليهم وطلب الحلول او عرض مذكراتهم المميزة .....يجب توفر بوابة لاولياء الامور لطرح تساؤلاتهم و الاستعانة بالتربويين وعلماء النفس فى تربية و تعليم اطفالهم.....هل مافى خاطرى ممكن؟؟؟؟؟الحمد لله ليبيا غنية اما ان تقوم بذلك وزارة التربية و التعليم او تشجع القطاع الخاص (الربح من الدعاية) بالقروض و الاعفاء من الضرائب فمجانية الموقع ضرورة واساس لنجاح هدفه..واوضح فى الختام يااولياء الامور اسعار الكمبيوتر اصبحت فى المتناول وممكنة وارخص من المحمول الذى يستعمله كثير من ابنائنا..وتلفزيون الشاشة انخفضت اسعاره كذلك ؟؟ اربط الكمبيوتر بالشاشة وسيرى ابنك درسه بالفصل الافتراضى بمنتهى السهولةونقول وداعا للدروس الخصوصية وداعا لزمان الطالب االذى لم يفهم من مدرسه بالمدرسة وداعا للكتب الخارجية المساعدة للكتاب المدرسى............كل ما ذكرت قابل للتعديل و التطوير ...هناك فوائد اخرى ستعود على الطلبة فالطالب الغائب بسبب مرض او ظرف قهرى بامكانه ادراك ما فاته والطالب الليبى فى الغربة اى كانت البلاد بعدت او قربت بامكانه الدراسة عن بعد واجراء امتحاناته تحت اشراف اقرب سفارة او قنصلية ليبية بالتنسيق مع وزارة التربية والتعليم وان تعذر وجود سفارة او قنصلية ليبية يتم الامتحان عن بعد بمراقبة ادوات و برمجيات (لمنع الغش) المذكورة فى موضوع الجامعة المفتوحة ..ويمكن للموقع ان يكون اداة لمحو الامية وللذين عندهم رغبة فى استكمال دراستهم بعد انقطاع او المنخرطين فى الدراسة المسائية.....وهناك فئة اخرى من الطلبة ممكن وصفهم بالمجتهدين او المميزين الذين بامكانهم الدراسة بتسارع لقدرتهم فى الاستيعاب والفهم اكثر من المعدل ..فلهؤلاء بامكانهم استكمال دراستهم اسرع بدون قيد السنوات المفروضة ...فوزارة التربية والتعليم باجراء امتحانات دورية على مدار السنة فى مواعيد محددة تسمح لكل راغب بالتسجيل ودخول الامتحان المطلوب ( وللطلبة المجتهدين الذين عندهم رغبة فى تعويض سنة رسبوا فيها وعندهم رغبة فى ادراكها)..التسارع فى تقدم الدول تدفعنا للبحث عن كل الوسائل بمرونة مستخدمين ومسخرين كل الوسائل و الادوات الحديثة المتوفرة لادراك مافاتنا من مسير ركب التقدم و الحضارة......هدفنا ليبيا التقدم ليبيا الحضارة.....وهذا ممكن ممكن...............سلام