الجمعة، 3 فبراير 2012

اساتذة التاريخ سيحلون مكان مهندسى النفط فى ليبيا!!!

by Jamie Schler France is the most popular tourist destination in the world -- attracting a whopping 78.95 million foreign visitors in 2010 alone even in the middle of a world economic crisis. السياح الزائرون لفرنسا بلغ تعدداهم فى سنة 2010 حوالى تسع وسبعون مليون سائح ( اثار متاحف وحتى طعام المطبخ الفرنسى ).....اعتقد ان هناك عبء كبير على اساتذة التاريخ الليبيون فهم الدينمو لمستقبل السياحة فى ليبيا ومستقبل ليبيا الاقتصادى مابعد النفط وهم بمقام مهندسى النفط فى ليبيا اليوم

الجمعة، 20 يناير 2012

من فضلك قل من فضلك

من فضلك قل من فضلك....السلوكيات العامة للشعب قابلة للدرس و الرصد سواء الالفاظ المتداولةاو الافعال من اجل التصحيح والتوجيه لشكل حضارى يرتقى باهل الديار الليبية ..هذا عمل يحتاج فريق علمى متكامل من علماء اجتماع وعلم نفس واساتذة NLP وعلماء دين واعلاميون وتربويون..الرصد المستمر مع وصف المعالجات باساليب مختلفة تستعين بالكلمة ,للملصق ,للاعلان ,للاذاعة تلفاز وراديو ,للفن ,للعرض تمثيل الموقف فكاهةاو دراما ,او مسرح ,للندوات للاعلام ونصل للتربية و التعليم والمنبروالمحاضرة..نعم حسن الخلق اثقل شئ فى الميزان يوم القيامة ولكن نحتاج لمعالجة مشاكلنا نحن كليبييون فتوضع المشكلة تحت العدسة المكبرة فيبحث عن اسبابها وجذورها وتوصف المعالجة باساليب مختلفة مباشرة وغير مباشرة ..وفى طريقنا نؤكد على ضرورة وجود مادة للاخلاق العامة (وحتى الاخلاق الضرورية لاعداد ام المستقبل واب المستقبل واداب المعاملات الزوجية واداب الحوار و المعاملات...)فى مناهج التعليم وكمادة اجبارية ونتمنى الا تقع فى مزلق الوعظ التقليدى بل تستخدم كل الوسائل من القصة للقدوة للرسم ...الخ وتستمر المادة من بداية التعليم حتى التخرج من الجامعة فنحن ايضا بحاجة لكتب عن الاخلاق المهنية للطب للهندسة للمربى(خريجى التربية والتعليم) للقانوني و للتاجر ولكل التخصصات.......اتى رسولنا صلى الله عليه وسلم ليتمم مكارم الاخلاق وربى من كانوا يوصفون بالبداوة و الجلافة!!!فالبداوة خرجت منها حضارة وفى نفسها ليست علة والامر حال لسان وفعل الانسان اينما كان وهذا هدفنا الارتقاء للسان والسلوك الحضارى لاهل الديار الليبية...والى ان نصل لهذا الطموح اقول لكل ليبى من فضلك قل من فضلك قبل كل طلب واتممها بكرمك بقول شكرا واذا اجزلت العطاء فقل بارك الله فيك او جزاك الله خيرا..............هذا مافى خاطرى احبك ياليبيا..............سلام

السبت، 7 يناير 2012

نظرة مستقبلية للاستثمار فى القوة البشرية بليبيا


((نظرة مستقبليةللاستثمار فى القوة البشرية بليبيا ))...من الطبيعة البشرية التفاوت فى القدرات العقلية والجسدية والنفسية ومن اساسيات التخطيط مراعاة ذلك واعطاء كل قدره من الاهتمام بالتعليم والتدريب الى مداه (وترك بابه مفتوحا..بامكانك مراجعة موضوع الجامعة الافتراضية و موضوع الكتاب المدرسى المساعدوالدروس الخصوصية) فلا نتوقف فقد يتغيرالتقييم فينتقل المجتهد و المتميز من مستوى لاخر ..الاستثمار فى القوة البشرية انجح استثمار وادومه فى المردود فهو الاساس الصحيح لاى نهضة اصيلة ثابتة الخطى ..ينطلق المخطط من احصائيات دورية متجددة بمتطلبات وحاجات الدولة فى فى المدى القريب و المتوسط والبعيد وكذلك متطلبات السوق الليبى ..واستشارات الاختيار قبل الولوج للمعهد او للجامعة معتمدة على بيانات التخطيط بالدولة وان كان هناك فائض عن حاجة الدولة لابد من جمع البيانات عن حاجة السوق العالمى لنوع العمل ودرجة تخصصه ومتوسط المردود المادى ووضع خارطة امام الطالب وهنا تخفض الدولة البطالة ولا تضيع الوظائف بتضخم الكادر الوظيفى بقطاع رغم عدم حاجته الفعليه الا من باب واجب الدولة توفير فرصة عمل لخريجيها ويترتب على هذا اهدار المال العام وتضييع قوة بشرية لم توجه ففاض الخريجين من تخصصات لا حاجة للدولة او السوق اليها وللاسف لا يوجد طلب عليها خارجا ( التاريخ الجغرافيا العلوم السياسية الرسم التربية البدنية..)..فائض التخصصات المبنى على احصائيات تستقرء وتستشرف الطلب للسوق العالمى مستقبلا يعود على ليبيا بعديد الفوائد..تخصصات تزداد خبرة علمية وعملية فتكون دفعة لنهضة ليبيا وتقدمها فى حال رجوعها الدائم او حتى المؤقت بنقل المعرفة وكذلك كمورد مالى للعملة الصعبة يعود الى ليبيا بالانفاق و الاستثمار وهذه المعادلة تنجح كلما ارتفعت الوطنية فى قلوب ابنائها ..وكيف ترتفع؟ بالتقدير و الاحترام من الدولة الليبية للمواطن فيجد ذلك من سلوكيات الاهتمام والمتابعة والحماية للمواطن فى كل احواله فكلهم ابناء ليبيا اخطئوا ام اصابوا...وهذا كله ينجح بالتواصل من السفارة و القنصلية( الاساسيات و الاهداف يجب ان تراجع من قبل الخارجية وبعث الكفاءات المؤهلة فى التعامل و التواصل ضرورة )....فى ليبيا مشاكل الخريج فى كافة التخصصات ضعف مستواه النظرى وبصورة مخيبة اكبرفى الجانب العملى بالمقارنة مع الخريج فى اوربا او امريكا او استراليا فى العلوم العلمية والانسانية ..فالشهادة اما غير معترف بها او تحتاج لمعادلة وامتحانات من عدة مستويات او يطالب بكورسات تشمل دراسة وتدريب اضافى..قبل استكمال الدراسات العليا او دخول سوق العمل..الدولة الليبية فى استثمارها فى القوة البشرية يجب ان تعد لرفع مستوى التعليم والتدريب بكافة المراحل التعليمية وفى كافة التخصصات مستفيدة من خبرة دول نهضت من الرماد فى زمن قياسى وتميزت كالمانيا اليابان وكوريا الجنوبية ( رفع قدرة البحث و الاستنباط للطالب وانهاء اسلوب التلقين والحفظ)..والمرحلة الجامعية او المعاهد العليا تحتاج لاعادة هيكلة باسلوب اكثر عصرى وبمرونة تسمح لنا بالتقدم باسرع مايمكن وهذا ممكن..توئمة الجامعات والمعاهد بنظيراتها فى دول متقدمة وربطها الكترونيا بقاعات المحاضرات والنقاش والمعامل والمكتبات واجراء الابحاث المشتركة ورسالات الماجستير و الدكتوراه مع تبادل الزيارات المبرمجة للطلبة...والامتحانات تتم باشراف او مشاركة التوأم الخارجى..ويترتب على هذا تغيير الاسلوب الادارى ولوائحه وحتى الكادر الاكاديمى ومواصفاته ولايشفع له انه ليبى ان كان غير متوفرة به الشروط(للاسف اغلب المحاضرين فى الكليات العلمية لم يتلقوا تعليم او تدريب فى طرق التدريس)..كل هذا يتطلب انفاق (الاستثمار) فى تقنيات الاتصال و التعليم الالكترونى وتطوير المعامل بما يتوافق كمرءاة للتوأم بالخارج..سيتم هذا باتفاقيات مع الدولة الليبية وهذا يجعل شهادة الليبى معترف بها دوليا ولها قيمة فى سوق العمل الداخلى و الدولى......كل ماذكرت قابل للتعديل والتطوير........هذا مافى خاطرى .............سلام

الجمعة، 6 يناير 2012

الجدل السياسى بليبيا

التوازن مفقود استغرقنا الجانب السياسى وتضخم فى عقولنا ونفوسنا حتى غطى الهموم الحقيقية للوطن ...اذا اتفقنا على خطة طريق سياسية والاليات وضعت فلما اجترار الموضوع ولما الهروب من مسؤلياتنا وواجباتنا نحو ليبيا...ام لانجيد الا الجدال والتحليل السياسى ونتهرب من التفكير فى الاصعب وهو حقيقة -اعمار واصلاح ليبيا -فالامر جلل 42 سنة من خراب البلاد والعباد وكل يوم يمر يضيع من اللحاق بركب الحضارة ونهضة ليبيا من كبوتها ...اللوم والمسؤلية تتدرج والاكيد اهل العلم يحملون الوزر الاكبر بسلبيتهم او نشاطهم الضعيف فى توجيه دفة سفينة البلد نحو الاعمار

فرز و تدوير القمامة بليبيا

((صناديق القمامة بالوان مختلفة))....عملية فرز القمامة حل لازمة مزمنة ولايوجد منهج لعلاجها حتى الان فاقصى تطور ومع تقطع فى الاداء وصلنا له هو جمع القمامة ثم للمكب فتراكم فحرق بطرق بدائية وتجمع لمشاكل من الذباب للجرذان للكلاب الضالة وكلها ناقلات امراض من الاسهال لمرض الاكياس..لروائح كريهة لتلوث بيئى من الحرق ومن بقايا القمامة الغير قابلة للتحلل ..التخلص من القمامة الافضل هو الفرز لانواع يتعامل مع كل على حدة وهنا اما الفرز يقوم به مصنع لفرز القمامةوهو حل مكلف ولا يغطى بلادنا مترامية الاطراف وتوزع السكان على اماكن متباعدة والحل الافضل فرزها فى البيوت وجعلها واجب كل بيت للام للاب للابناء..فرز لمواد عضوية وللكرتون والورق وللبطاريات وبقايا الاجهزة الالكترونية البقايا المعدنية ..الخ ويصرف لكل نوع لون او توزع اكياس بالالوان المحددة مطبوع عليها المواد المطلوبة(توزع الاكياس مجانا لتشجيع الفرز)..فى هلسنكى بفنلندا يتم الفرز لاحدعشر صنف..وكل ذلك يتم عليه صناعية تدوير البقايا كالبلاستيك والورق و العلب المعدنية وصناعة اسمدة من البقايا العضوية....وماتبقى يحال لمحارق خاصة وهى تتفاوت فى الحجم من الضغير المناسب للمستشفيات الى المتوسط للقرى للاحجام العملاقة والمدمج بها مولدات الكهرباء من الحرارة الناتجة من الحرق..وهذه الاحجام للمدن والمحارق افضل من الحرق فى الهواء الطلق فالحرق يكون متكامل ولايترك بقايا الا الصلبة كالمعادن...عملية فرز القمامة هى شكل حضارى نطمح له فى ليبيا وتحتاج لخطة مدروسة تشمل التعليم والاعلام مرئى ومسموع وحتى خطابة المنابر!! وليس كموسم وينسى الموضوع فالامر اصبح مصيبة فى ليبيا من تلوث المدن الى الشواطئ الى الارض الزراعية الى اسلوب غير علمى فى معاملة القمامة....ان فرزنا القمامة نظفنا بيتنا وشارعنا وقريتنا ومدينتنا واكتسبنا صحة وجمال وحفظ بيئة وربح مالى من صناعة تدوير القمامة ومن توفير اموال كانت تصرف فى معالجة الامراض ومظهر جمالى لنا وللسائح الضيف و الانطباع الذى سنتركه عليه ......قد تكون الفكرة مالوفة واصبحت مكررة مشاهدة اما بالسفر ورؤيتها فى بلاد متقدمة او رؤية برامج تعرضها لكن السنا فى حالة اعادة استكشاف كل شئ يصلح لاصلاح مشاكلنا واكبر مشاكلنا ان نحول مانعرف لارض الواقع ونطور الحلول حسب ظروفنا ونزد عليها من ابداع ابناء ليبيا وهذا ممكن ممكن.........سلام

اعادة هيكلة الهيئة العامة للغذاء و الدواء ليبيا

((الهيئة العامة للغذاء و الدواء))...يجب ان تكون هيئة مستقلة وترتبط مباشره برئيس مجلس الوزراء ، وتناط بها جميع المهمات الإجرائية والتنفيذية والرقابية لضمان سلامة الغذاء والدواء للإنسان والحيوان وسلامة المستحضرات الحيوية والكيميائية وكذلك المنتجات الالكترونية التي تمس صحة الإنسان...الهيئة هى جهة تحكم بصلاح وجواز او فسادومنع استعمال عقار او غذاء او مايرتبط بصحة الانسان بطريقة مباشرة او غير مباشرة...هى القاضى هى من تحتاج الحصانة و الصلاحيات والمرتبات والحوافز المجزية و الادوات الحديثة والمتطورة فى التحليل و الكشف والمتابعة وجعل منهج الاستمرارية فى التطوير والتدريب ركن من اساسيات عملها....هنا نتكلم على امر نعلمه ويصعب اثباته فى ايام ادارة مدمر الفاسدة ...ثبوتيا بامكانهم اثبات الغذاء او العقار اختبر وينطبق عليه المواصفات وكل ذلك ورقيا وواقعيا تسربت الادوية والاغذية المنتهية الصلاحية وكذلك التى لاتطابق تركيبا او كما او حتى نوعااوحتى غير موجودة نهائيا فمرهم مضاد حيوى يوجد الاساس ولايوجد المضاد الحيوى والقصة القديمة التى حصلت لطبيب اطفال يعالج روماتيزم القلب بادوية ومنها الاسبرين بدون استجابة فحلل على حسابه الخاص الاسبرين ليكتشف ان محتوى العقار مادة الطباشير!!!هنا نتألم لحال ونعمل على الا يتكرر فلانريد الاختراق باسم عمولة الشركات ولا الرشوة ولا الابتزاز من ادارات مختلفة ذات علاقة لدفع المكس او المعلوم!!وايضا نحتاج الشفافية فى المناقصات و المنافسة لابد ان تكون شريفة والا انتشر غزو سرطان الفساد فالصفقة وقع اختيارها لعقار من شركة مغمورة ونقاء العقار وجودته منخفضة بعذر انخفاض السعر هذا المبدأ مرفوض وممنوع فى ليبيا 17 فبراير لابد ان نحدد مواصفاتنا القياسية وتصبح خط احمر لانفاوض عليه تحت اى مبرر كانخفاض الميزانية على حساب صحة الشعب بكل فئاته العمرية وما سينعكس بذلك عليهم مستقبلا بامراض او ضعف كفاءة العلاج مما يطيل فترة العلاج او لا نصل لشفاء فندفع اضعاف ما رفضنا دفعه فى المطابق لمواصفاتنا ولو كان سعره مرتفع ..ونعود للغذاء من حبة القمح بصوامع التخزين حتى المستورد او المنتج داخليا فالرقابة حتى للداخل وهنا لابد من رفع مصداقية الغذاء وهذا من حق الشعب الليبى!!!المصداقية باجبار الصانع توضيح معلومات هامة للمستهلك و لا يدلس بتفاصيل المكون فالعصير طبيعى ورحيق وخلاصة الربيع ولا مواد مضافة ولا ملونات وبعد ذلك تكتشف ان التفاح استرات كيميائية تعطى نكهة التفاح ويغمرك بارقام وحروف يخبرك انها الوان مجازة ومثبتات طعم و و و..قل لى الحقيقة انه عصير صناعى بنكهة صناعية بطعم التفاح وانها غير ضارة بالنسب المضافة للالوان والمثبتات( لا يذكر تراكماتها واثره على الكبد والكلى وحتى دورها المسرطن)..ولى بعدها الخيار اما شراءه او البحث عن الطبيعى او الرجوع للبيت وصنعه بيدى...اعجبنى اهداف الهيئة السعودية لرقابة الغذاء والدواء 1- سلامة ومأمونية وفاعلية الغذاء والدواء للإنسان والحيوان.
2- مأمونية المستحضرات الحيوية والكيميائية التكميلية ومستحضرات التجميل والمبيدات.
3- سلامة المنتجات الإلكترونية من التأثير على الصحة العامة.
4- دقة معايير الأجهزة الطبية والتشخيصية وسلامتها.
5-وضع السياسات والإجراءات الواضحة للغذاء والدواء والتخطيط لتحقيق هذه السياسات وتفعيلها.
6- إجراء البحوث والدراسات التطبيقية للتعرف على المشكلات الصحية وأسبابها وتحديد آثارها بما في ذلك طرق وتقويم البحوث. فضلاً عن وضع قاعدة علمية يستفاد منها في الأغراض التثقيفية والخدمات الإستشارية والبرامج التنفيذية في مجالي الغذاء والدواء.
7- مراقبة والإشراف على الإجراءات الخاصة بالتراخيص لمصانع الغذاء والدواء والأجهزة الطبية.
8- تبادل المعلومات ونشرها مع الجهات العلمية والقانونية المحلية والعالمية وإعداد قاعدة معلومات عن الغذاء والدواء. ..الهيئةتراقب كل دواء او غذاء يدخل للبلد من اى منفذ برى بحرى جوى وهذا يستلزم العمل ليل نهار فتحتاج الهيئة كادر مدرب ومحترف مرتبط بقاعدة بيانات مركزية ويتعاون الكترونيا مع الجميع فى كل منافذ ليبيا و بالادارة المركزية..وننبه لاساليب النقل و التخزين ومالها من دور هام فى عمر وفاعلية الدواء و الغذاء فالسعودية تلزم شركات الادوية والمستحضرات الصيدلانية بنقلها ببرادات مزودة بترمومترات خارجية فى جو السعودية الحار وهو حال بلادنا صيفا..والهيئة السعودية لها موقع مرتبط بالمستهلك فتعلمه دوريا بما منع وما يسحب وتحذره من عقار او غذاء لحوم او خضار..........هنا ليبيا فى طور بناء المؤسسات ونحتاج الاستعانة بخبرة الاخر ونحتاج اعادة هيكلة الادارة وتزويدها بالتقنية ووسائل الاتصال نحتاج التدريب ثم التدريب و التطوير باستمرار فهذا موضوع نعايشه يوميا وينعكس على حالنا بنية جسدية وعقلية وصحة ومرض نحن و ابنائنا....
فى بداياتنا لنستعن ببيانات فدرالية الغذاء والدواء الامريكية فهى الافضل عالميا وياليت نبعث ابنائنا للتدريب فى امريكا واعتقد افضل رقابة على الغذاء و الدواء على منافذها الحدودية برا وجوا وبحرا هى استراليا ....نحتاج ان لانتسامح او نتهاون مع الفساد فى الرقابة على الغذاء والدواء فاثرها على كل الناس صغيرهم وكبيرهم غنيهم وفقيرهم ( عمولات من اجل مقاولات او تسهيلات شر لكن الشر القاتل عمولات ورشى الدواء و الغذاء).....احدى اسباب فشل قطاع الصحة الذريع ثلاث من اهم مسؤليات هيئة الرقابة وهم رقابة الدواء وبطريقة غير مباشرة الغذاء و الطامة الكبرى الكشف ومعايرة الاجهزة الطبية ..فلا معايرة ولا دقة مستمرة الا فى بدايات تسليم الجهاز وهو جديد وبعدها حدث ولا حرج ....اين دقة التشخيص او المتابعة مع افتقاد دقة التحاليل واين فعالية العلاج والعقار اسما وشكلا وتعليبا سليم والمحتوى من تركيز ونقاوة ومضافات العقار شئ اخر ...حتى الكبسولة التى تحوى العقار قصة فمنها الردئ الرخيص الذى يصبح كالعلك ويلتصق مع ارتفاع الحرارة ومنها من جيلاتين الحيوان ومنها الغالى المستخرج من اعشاب البحر.......تهاونت الصحة فى الماضى فى رقابة الدواء ولكنها حافظت على رقابة وجودة عقاقير الامراض المزمنة ولكن الى حين حتى حل الانهيار فمن هان يسهل الهوان عليه ومالميت بجرح ايلام ....شركات الادوية تتنافس فى السوق الليبى بطريقة فاسدة وللاسف هذه كانت الاجواء وهذا مافرضته الادارة فى الصحة والجهات الرقابية فى زمن مدمر ونحن بعد انتصار ثورة 17 فبراير نحتاج ان ننتبه للادارة الحالية وريثة وربيبة الادارة السابقة فنفس الروتين وطريقة التفكير بالبزنس ونمط التعقيد والاغراق فى الاجراءات التى تطيل وتفسد محتويات الحاويات ....لا اخذ عينات بسرعة (لا تقنين فى اخذ العينات فيستهينوا بارزاق الناس فياخذوا عينات بكميات كبيرة والقليل يكفى لكن المواد غالية فتؤخذ وتقسم)ولا تحاليل بسرعة ولانتائج بسرعة ( المواصفات القباسية احيانا لايعرفونها ويطالبوا صاحب البضاعة المسكين باحضارها وللعلم مركز البحوث الصناعية بتاجوراء يحتوى على اغلبها)ولا افراج بسرعة...ارزاق احيانا بالملايين يبتز اصحابها فيدفع حتى لا تضيع فسادا بالانتظار...........وهنا نعود لقاعدة هامة ولابد ان تفرض بشكل قانونى ويوصفها القانونيين اصحاب الاختصاص ..ممنوع ان يكون الوالى تاجر ممنوع العامل بالجمارك ان يكون تاجر ممنوع الموظف بالرقابة ان يكون تاجر ممنوع العامل برقابة الدواء والعقار ان يكون تاجردواء او غذاء....فليستقل من المجال وله كامل الحرية باى نشاط يجيزه القانون...والحذارى والانتباه لشركات الباطن للاهل والاقارب وابناء العمومة.........الهيئة التى نطمح فى تكونها عليها ان تراقب منطقة مهملة فى ليبيا الا وهى منتجات وخلطات و عقاقير طب الاعشاب وكذلك المضافات الغذائية التى توصف كغذاء وتصرف كدواء؟؟؟ ان ناقشته يخبرك ان المكون مستخرج من ثمار شجرة تنبت بامريكا الجنوبية وهو غنى بالفيتامينات والمعادن ويستخدم فى علاج قائمة طويلة من الامراض!!!!!.....يحتاج الامر تقنيين فيجب من يمارس هذه المهنة فى ليبيا يحمل شهادة متخصصة من كلية طب اعشاب وللعلم الجامعات حول العالم المتخصصة فى هذا العلم تفوق المئة..فهنا سننتقل من الهواية والتجربة من غير ضمانات الى شهادة معتمدة من جامعة معترف بها..ثم كل منتج يجب ان يعرف مكوناته ومقاديره فلا داعى للخلطات السرية ومزاعم القدرات الخارقة للمركب الذى ينتجه(( مصداقية الاعلان...من يسمح بترويج الاكاذيب والاضرار وخداع المواطنين وسرقة اموالهم والدولة غائبة)....اؤكد على ضمان عمل طبيب الاعشاب ودفعه للتامين الطبى الذى يغطى اخطاء المهنة (وقد تصل العقوبات لسحب ترخيص مزاولة العمل وحتى السجن)....بلادنا حاليا مرتع لكل دعي فكم حالات اصيبت بفشل كلوى او ارتفاع فى ضغط الدم نتيجة خلطات اعشاب ...وكم مريض استفحل فيه السرطان نتيجة توصيات العشاب للمريض بالابتعاد عن علاج المستشفيات... ...مظلة هيئة رقابة الدواء والغذاء يجب ان تغطى منتجات طب الاعشاب والمضافات الغذائية..................سلام

انتهاء الدروس الخصوصية والكتاب المدرسى المساعد بليبيا


((صورة اشهر كتاب خارجى مساعد للكتاب المدرسى بمصر)).....سلاح التلميذ+ الدروس الخصوصية( للاسف حقيقة واقعة حتى فى الجامعة)=الحالة السيئة للمدرسين القائمين (انخفاض الدافعيةوالقدرات التربوية والعلمية ..اين علم النفس التربوى واساليب التعليم)على التدريس فى المدارس الحكومية إلا من رحم ربى+صورة الكتاب المدرسى المعقدة(اخر تجارب مدمر فى التعليم ..المنهج السنغافورى).....كل ذلك مخرجاته انحدار وانهيار مستوى الطلبة فى ليبيا و ضعف خريجين وسواعد وعقول ابنائنا فى كافة التخصصات التى ستبنى وتتقدم بليبيا...لا ادرى ما هو شكل الكتاب المدرسى الذى ستخرجه لنا وزارة التربية و التعليم من حيث المحتوى والصورة وسلاسة المعلومة التى تناسب عمر الطالب وتنجز الهدف التربوى التعليمى فى سنته الدراسية ...لكن بامكاننا ان نأخذ من تجربة الاخرين فى حل مشكلة الدروس الخصوصية و الكتاب الخارجى وضعف قدرات المدرس والمدرسة الليبية بشكل عام مع احترامى وتقديرى لقلة لاتميل بكفة الميزان فى تعديل نتائج معادلتنا التى ذكرناها فى اول الموضوع...تجربة مصر فى القنوات الفضائية التعليمية مع احترامى لها فاشلة وتكلفتها اعلى من مردودها المتوقع فى دراسة جدواها ..اين الحل ؟؟؟الحقيقة من قام بالحل هو القطاع الخاص المصرى وذلك بانشاء مواقع على الشبكة تخدم الطالب فى كل مراحله التعليمية وهنا اذكر نموذج ليس من باب الدعاية ولكن للتعلم منه وتقليده وحتى تطوير الفكرة وهو موقع الطالب نت..موقع مقسم من الصف الاول الابتدائى الى ثالث ثانوى وكل قسم يحتوى على المنهج الدراسى(دروس, شروحات,امتحانات+الكتاب الخارجى ككتاب الكترونى) مع بوابة للغات وبوابة ثقافيةوبوابة للفنون..ما ينقص الموقع..ما يعرف الآن عالميا بالفصل الافتراضى ..بامكانك ان تدخل على الدرس المطلوب ولك الخيار فى الاختيار فالدرس يشرحونه افضل ثلاثة مدرسين على مستوى ليبيا وكل باسلوبه وبامكانى بخاصية( بوز )الايقاف المؤقت التقديم و الترجيع والتكرار للاستيعاب و الفهم و المدرس لايكل ولايمل وفى الزمان والمكان الذى يتناسب مع الطالب وهو وليس مرتبط بقدرات الطلبة الاخرين بالفصل وعوضت مافاتنى فى لحظة شرود او عدم تركيز....بامكان الفصل الافتراضى توفير التدريب ورؤية التجارب (باخراج ممتاز) وتطبيق الامتحانات واختبار نفسه بمراجعة الاجوبة الصحيحة قبل دخول الامتحان الفعلى(تخفيف مشاعر الخوف من الامتحان وزيادة الثقة فى النفس)(م: ياليت وزارة التربية والتعليم تؤكد على طرح امتحانات لكل مستويات الفهم وموزع على المنهج بعدل ومن منهج الدراسة فلاسف هناك معلمين يتفنون فى تعقيد الامتحانات والخروج من المنهج صراحة لا افهم الغاية من التعجيز فهذا ليس هدف التربية و التعليم..احصد مما زرعت لا تطلب ثمارا لم تزرعها)......كل هذا يجب توفيره لكل المراحل التعليمية وبمجانية الموقع واضافة منتدى يناقش فيه الطلبة ما استشكل عليهم وطلب الحلول او عرض مذكراتهم المميزة .....يجب توفر بوابة لاولياء الامور لطرح تساؤلاتهم و الاستعانة بالتربويين وعلماء النفس فى تربية و تعليم اطفالهم.....هل مافى خاطرى ممكن؟؟؟؟؟الحمد لله ليبيا غنية اما ان تقوم بذلك وزارة التربية و التعليم او تشجع القطاع الخاص (الربح من الدعاية) بالقروض و الاعفاء من الضرائب فمجانية الموقع ضرورة واساس لنجاح هدفه..واوضح فى الختام يااولياء الامور اسعار الكمبيوتر اصبحت فى المتناول وممكنة وارخص من المحمول الذى يستعمله كثير من ابنائنا..وتلفزيون الشاشة انخفضت اسعاره كذلك ؟؟ اربط الكمبيوتر بالشاشة وسيرى ابنك درسه بالفصل الافتراضى بمنتهى السهولةونقول وداعا للدروس الخصوصية وداعا لزمان الطالب االذى لم يفهم من مدرسه بالمدرسة وداعا للكتب الخارجية المساعدة للكتاب المدرسى............كل ما ذكرت قابل للتعديل و التطوير ...هناك فوائد اخرى ستعود على الطلبة فالطالب الغائب بسبب مرض او ظرف قهرى بامكانه ادراك ما فاته والطالب الليبى فى الغربة اى كانت البلاد بعدت او قربت بامكانه الدراسة عن بعد واجراء امتحاناته تحت اشراف اقرب سفارة او قنصلية ليبية بالتنسيق مع وزارة التربية والتعليم وان تعذر وجود سفارة او قنصلية ليبية يتم الامتحان عن بعد بمراقبة ادوات و برمجيات (لمنع الغش) المذكورة فى موضوع الجامعة المفتوحة ..ويمكن للموقع ان يكون اداة لمحو الامية وللذين عندهم رغبة فى استكمال دراستهم بعد انقطاع او المنخرطين فى الدراسة المسائية.....وهناك فئة اخرى من الطلبة ممكن وصفهم بالمجتهدين او المميزين الذين بامكانهم الدراسة بتسارع لقدرتهم فى الاستيعاب والفهم اكثر من المعدل ..فلهؤلاء بامكانهم استكمال دراستهم اسرع بدون قيد السنوات المفروضة ...فوزارة التربية والتعليم باجراء امتحانات دورية على مدار السنة فى مواعيد محددة تسمح لكل راغب بالتسجيل ودخول الامتحان المطلوب ( وللطلبة المجتهدين الذين عندهم رغبة فى تعويض سنة رسبوا فيها وعندهم رغبة فى ادراكها)..التسارع فى تقدم الدول تدفعنا للبحث عن كل الوسائل بمرونة مستخدمين ومسخرين كل الوسائل و الادوات الحديثة المتوفرة لادراك مافاتنا من مسير ركب التقدم و الحضارة......هدفنا ليبيا التقدم ليبيا الحضارة.....وهذا ممكن ممكن...............سلام

الجامعة الافتراضية فى ليبيا

(( صورة اداة تجمع..ميكروفون+موضع مطابقة بصمة الاصابع+آلة تصوير موجهة لكرة عاكسة تلتقط صور وحركات فى كل الاتجاهات 360ْ ))...((الجامعة الافتراضية /الجامعة الهجين =التقليدية+الافتراضية))...التعليم الافتراضي (عن بعد) مفهومه توفير المعرفة للإنسان في مختلف مراحل عمره دون تقييده بمكان معين (مثل غرفة الدراسة في المدرسة أو الجامعة) ولا بالزمان (من الثامنة إلى الثانية بعد الظهر مثلا)، وكذلك دون التقيد بمدَّة زمنية لإنجاز الدراسة، وفي مختلف الظروف الاجتماعية..الجامعة الافتراضية اصبحت واقعا فى التعليم الجامعى والدراسات العليا على المستوى العالمى و العربى فتعدداها اكثر من 400 جامعة تقدم برامجها عبر الانترنت فى العلوم الانسانية , لغات علم نفس علم اجتماع قانون تاريخ جغرافية فلسفة ادراة محاسبة علوم الكمبيوتر وتقنية المعلومات علوم الصحة و التمريض علوم البيئة...الخ هنا يعبأ الطالب نماذج سابقة الاعداد على الشبكة لاتمام التسجيل للقيد والتخصص والمواد المقررة والمراد دراستها فى نظام الفصل او المحددة مسبقا من الجامعة فى نظام السنةودفع الرسوم ..ويدخل منظومة التعليم الالكترونى المكون من 5 انظمة 1-نظام إدارة التعليم (Learning Management System)
يسمح هذا النظام لاستاذ المادة بناء مادة إلكترونية متكاملة، ويوفر طريقة سهلة لإدارة هذه المادة التعليمية الإلكترونية. ويتمكن مدرس المادة من تحميل المادة التعليمية على الخادم الرئيس بشكل يسمح له بإضافة المواد التعليمة، ووضع ملاحظات ومخطط المادة والاعمال والوظائف المطلوبة والإعلانات، ويمكنه من عرض الأعمال الفصلية والامتحانات والنتائج أولاً بأول ، ويسمح هذا النظام بالتواصل المباشر مع الطلاب من خلال نوافذ الحوار والرسائل الإلكترونية الموجهة والمعممة. ويمكن ربطه مع أنظمة التعلم الإلكترونية الأخرى ويسمح للطلبة والأساتذة بالتفاعل مع هذه الأنظمة بشكل متكامل.
2-نظام الغرف الصفية الافتراضية التفاعلي (Virtual Class Room)
يتيح هذا النظام لاستاذ المادة الإلتقاء مع طلابه بشكل مباشرعبر شبكة الإنترنت لعرض المحتوى التعليمي باشكاله كافة بالصوت والصورة وتلقي أسئلة الطلبة والإجابة عنها. وهو نظام متكامل لإنشاء وإدارة الغرف الصفية الافتراضية، ويسمح للطلبة بالتفاعل والمداخلة والمشاركة المباشرة مع مدرس المادة. ويسمح هذا النظام بإجراء التفاعلات والنشاطات الصفية التقليدية إلكترونيا.
3-نظام تسجيل المحاضرات (Class Recording/Capturing tools)
يسمح هذا النظام لمدرس المادة تسجيل المحاضرات بفعالياتها كافة والملاحظات يأنواعها بشكل إلكتروني وجدولتها وتصنيفها وربطها مع نظام إدارة المواد التعليمية. بحيث يتيح للطلبة الرجوع إلى هذه المحاضرات وحضورها في أي وقت وفي أي مكان وعدد المرات التي يرغب بها. كما يوفر النظام للطلبة إمكانية تحميل هذه المحاضرات وتخزينها على أجهزة الحاسوب الخاصة بهم وعلى أجهزة الجوال واجهزة IPod, MP3. ويستطيع المتعلم البحث داخل المحاضرة عن أي معلومة او مقطع من المحاضرة.
4-نظام التأليف وإدارة المحتوى الإلكتروني (ِe-content management & Authoring Tool)
يستخدم هذا النظام لغايات التأليف الإلكتروني وجدولة المادة الإلكترونية وتخزينها ونشرها بأنماط مختلفة. ويزود المستخدمين والأساتذة ببيئة إبداعية شاملة لإنتاج محتوى تعليمي ثري بمختلف الوسائل التعليمية التي من شأنها زيادة فاعلية المحتوى التعليمي. ويسمح بإضافة الصور والصوت والفيديو و الوسائط المتعددة التي يمكن استخدامها.
5-نظام الامتحانات الإلكترونية (Online Exams)
يتيح هذا النظام لأستاذ المادة تنظيم وإدارة وتحميل امتحاناتهم إلكترونيا ويسمح للطلبة تقديم هذه الامتحانات بشكل إلكتروني في المراكز المعتمدة من الجامعة. ثم يتم التصحيح إلكترونيا وترسل العلامات للمدرسين وللقبول والتسجيل مما يدعم شفافية الامتحانات ودقتها، ويمكن ربطه مع نظام إدراة التعليم وأنظمة المعلومات الأخرى في الجامعة...ومن تقنيات منع الغش توضع اداة تحتوى الكاميرة والمايكروفون (الشكل المبين ببداية الموضوع) في المكان الذي يؤدي فيه الطالب امتحانه وتوجه إلى كرة عاكسة تسمح لها بالتقاط صور الطالب وحركاته في كل الاتجاهات (360 درجة).
تدعم هذه الكاميرة برمجيات صممتها شركة Software Secure في مدينةCambridge ، ولاية Massachusetts .
تقوم البرمجيات عند بدأ الامتحان بالتحقق من هوية الطالب (عن طريق مطابقة بصمات الأصابع مثلا)، ثم تقوم بقفل حاسوبه أثناء تأدية الامتحان لمنعه من البحث عن الإجابات في الملفات المخزنة في حاسوبه، أو تصفح الإنترنت بحثا عنها.
وعند بَدْء الامتحان يسجل الجهاز شريط فيديو كاملاً (مع الصوت) لجلسة الامتحان، وتقوم البرمجيات الداعمة بإبراز الحركات والأصوات غير الطبيعية التي تجري أثناء الامتحان؛ كأن يجري الطالب مكالمة هاتفية، أو يترك مكان الامتحان، ويعود بعدها مُبْديا، فجأةً، نشاطا متسارعا في الإجابة.
يتمكن المدرس من الحكم على سلامة الامتحان من هذه المقاطع المسجلة ذات النشاط غير الاعتيادي فقط دون حاجة إلى مراجعة الشريط المسجل بكماله.. كل ذلك لتوثيق مستوى معرفة الطالب الافتراضي وإعطاء ثقة كبيرة للشهادة التي يحملها. يحتاج نجاح التعليم الافتراضي في مجتمع ما إلى توفر العناصر التالية:
- خدمات هاتف واتصالات(إنترنت) عالية الجودة ورخيصة.
- تقانة معلوماتية متقدمة ومتجددة( الكم الكافى لمحتوى مقررات دراسية وبرمجيات حديثة تدير التعليم الافتراضى)
- التلميذ الراغب في التعلُّم بإخلاص، والقادر على تخطي صعوبات التعامل مع الحاسوب .
- إدارة تعليمية مخلصة وجادة ومؤمنة بنهج تعليمي كهذا.
- بيئة اجتماعية منفتحة وقابلة لتقبُّل مِثل هذا التعليم على مستوى أرباب العمل وأولياء الأمور والأساتذة. -تأهيل المدرسين على أساليب وتقانات التعليم الافتراضي........(( نحتاج للتعليم الالكترونى فى ليبيا نحتاج لدعمه و الاعتراف بشهاداته وتشجيعه ومبدئيا يمكن تطبيق اسلوب الجامعة المفتوحة الليبية باجراء الامتحانات فى مراكز معينة لرفع مصداقية الشهادة وياليت لايتم وضع سقف للمواد التى سيدرسها الطالب فى النظام الفصلى فقدرات الاستيعاب و الاجتهاد مختلفة ...وبامكاننا ان نستفيد من مزايا الجامعة الافتراضية ودمجها بالجامعة التقليدية فللطالب ان يدخل للفصل الافتراضى او المكتبة الالكترونية ويتحصل على نص المحاضرة ويراها صوت و صورة ويكررها مااراد للفهم و ياتى لقاعة المحاضرة للنقاش و السؤال و الانطلاق بعد ذلك للواجب و البحث وممكن ان يكون هناك قاعة محاضرات على اتصال بالانترنت مع توامها فى الخارج( افضل كلية نفط بتكساس او افضل جامعات الهند للكمبيوتر وتعليم البرمجة ..الخ)..هنا المستوى سيرتقى والدكتور هو عامل مساعدللفهم وموجه للطالب فى البحث وينتهى دور الملقن والتقيد بملخصات الاستاذ المحاضر التى اعدها منذ عقود...كل ما ذكرت قابل للتطوير و التعديل فى منظومة الجامعة التقليدية لنخرج بنموذج هجين يحمل مزايا التقليدى و الافتراضى لنخرج كفاءات وقدرات ليبية تبنى ليبيا التقدم ليبيا الحضارة )). م:معلوماتى منقولة بتصرف ملخص من مقال لحسن السيد ومن موقع وحدة التعلم الالكترونى بجامعة الملك فيصل ....................سلام

شجرة الاركان دواء وغذاء

((شجرة الاركان المغربية دواء وغذاء))........نقلا من منتديات مغربية وغيرها لخصت ونقلت لاهمية هذه الشجرة وبأذن الله ستزرع هذه الشجرة فى ليبيا فى ارض ليبيا الطيبة ,,,فقد نجحت اسرائيل بزراعتها فى النقب بعد محاولات ولم تعد فقط تنبت بالمغرب... فشجرة اركان او Argania spinosa من الاشجار المحدودة التي ينحصر وجودها في المغرب و بالضبط مابين اكادير الصويرة و تارودانت أي منطقة سوس لشجرة اركان اغصان شوكية spinosa , وترتفع من 8 الى 10 متر اوراقها صغيرة و تتميز بمقاومة كبيرة حيث انها تعيش من 150 الى 200 سنة واكثر..يستخرج الزيت - زيت الأركان هو أغلى الزيوت في العالم- من بذور شجرة اركان و هو غني بفيتامين E ومعروف بخاصياته الغدائية و الصحية حيث يعتبر من اهم مضادات الاكسدة ويساعد في وقف تجاعيد البشرة . الدكتورة زبيدة شروف في كلية علوم الرباط باحثة مغربية تقود عدة أبحاث علمية منذ 20 عاما حول زيت الاركان ونتيجة تلك الابحاث بدأت شركات التجميل العالمية خاصة الفرنسية تتهافت على هذا الزيت وحق استغلاله في منتجات التجميل..من خلال التحاليل المختبرية التي اجريت على عينات من زيت اركان في مختبرات مغربية واوروبية، اتضح انه يعد اكثر الزيوت توازنا في الطبيعة, فتركيبته الكيميائية الفريدة تكشف ذلك، وتفسر سر نجاعتها في علاج العديد من الامراض, فهي تحوي الاحماض الدهنية بنسبة 80 في المئة من حجمها (في مقابل بين 10 و16 في المئة في زيت الزيتون فقط) ما يجعلها مناسبة لمرضى القلب والشرايين حيث تخفض نسبة الكولسترول في الدم وتساعد على عمليات توليف ايجابية في جسم الانسان لا يمكن ان تتم الا بمساعدة عنصر خارجي عن الجسم.
واكدت ابحاث التي قامت بها الدكتورة زبيدة شروف وآخرون قدرة زيت اركان على علاج بعض انواع السرطان والروماتيزم, فهي تحوي وبشكل جد طبيعي مضادات التأكسد بنسبة كبيرة تصل إلى 700 مليغرام في الكيلوغرام, وعلى سبيل المقارنة دائما- تقول الباحثة - فالنسبة في زيت الزيتون لا تتعدى 300 مليغرام من تلك المضادات التي تأكد علميا انها تمنع الاصابة بامراض السرطان والشرايين والشيخوخة وغيرها وتؤكد شروف ان تأثير الاركان بات مؤكدا علميا في الحفاظ على نضارة البشرة والشعر، وفي تأخير تأثير الشيخوخة وعلاج السرطان وامراض القلب والشرايين والبروستاتا وتضخم الغدد الليمفاوية، كما ان لها خاصيات مضادة للالتهاب والروماتيزم وامراض الاطفال, اما الامراض الجلدية فإن تأثيره العلاجي يبلغ حدود الغرابة، حيث كانت النسوة المغربيات وما يزلن يستعملن زيت اركان لعلاج الحصبة لدى الاطفال, وبعد ان يطلين جلد الاطفال المصابين بها بزيت اركان، يشفى الاطفال من الحصبة سريعا ومن دون أن تخلف اي ندوب من المرض!
وتضيف شروف في دراسة علمية نشرت اخيرا في احدى المراجع العلمية العالمية، تم الكشف عن وجود عنصر كيميائي جديد فيها يمنحها خاصية شفاء الجروح من دون ترك ندوب وحماية البشرة من اشعة الشمس, وكانت ابحاث مولتها شركات عالمية لانتاج مستحضرات التجميل بهدف دراسة امكانية دمج زيت اركان في بعض منتجاتها، أفادت ان الزيوت المغربية العجيبة تغذي وتنعش البشرة الجافة خلال وقت وجيز وتحمي نسيج الجلد بتجديد خلاياه,,, ويفسر ذلك حقيقة كون مختبرات التجميل العالمية الكبرى (خصوصا الفرنسية)، تتصدر لائحة زبائن التعاونيات النسائية التي تنتج زيت اركان في اقليم (محافظة) الصويرة جنوب غربي المغرب.
ومازالت تحتفظ بأسرارها.وتؤكد د, شروف ان زيت اركان يفقد خصائصه الكيميائية تحت تأثير الضغط الهوائي والحرارة المرتفعة، بسرعة اقل من الزيوت الاخرى, وهذه نتائج تحاليل مختبرية مؤكدة.
ولقد طورنا طريقة استخراج زيت اركان بشكل اصبح يستجيب مع المعايير الدولية للجودة والسلامة.
لكن الزيت ليس وحده مستودع اسرار اركان، فأبحاثي التي سوف تنصب قريبا على اوراق الشجرة وانسجتها الاخرى سوف تفشي من دون شك المزيد من الاسرار العجيبة حول الخصائص الغذائية والعلاجية , وتمول الأبحاث جهات غربية عديدة من بينها الوكالة الكندية للتنمية............(( بيئة المغرب قريبة جدا من بيئة ليبيا فما المانع من انطلاق فريق من المهندسين الزراعيين للمغرب و استجلاب البذور او الشتول ان وجدت و ياليت يتم هذا بالتعاون مع المملكة المغربية ..وحتى لو لزم الامر الاستعانة بمعامل دولية باستنبات البذور بتقنيات حديثة(كما افلحت طريقة استنبات النخيل معمليا بزراعة الانسجة)....نجح الاسرائليون وكسروا حاجز ادعاء ان هذه الشجرة لاتنبت الا فى المغرب و بأذن الله ستنبت فى ليبيا وستكون مورد دواء وغذاء و ربح بأذن الله لليبيا)).....هذا مافى خاطرى..........سلام

الرجل العنكبوت حقيقة

((الرجل العنكبوت حقيقة))..الرجل العنكبوت حقيقة وبدايته عنكبوت قرصته وبعدها اصبح رجل عنكبوت تخرج من يده مادة تلتصق بالحيطان و يقفز و يطير.......وحتى الرجل الذئب ؟؟ لاتعرفه !!وايضا بين تين وعنده ساعة قوية تحوله لمخلوقات خارقة...هذا حديث بمنتهى الجدية يحاول ابنى اقناعى بهذه الحقائق.........كم زمن فعال نعطيه لابنائنا فى التربية؟كم زمن فعال من مناهج المدرسة بوزارة التربية والتعليم تربى و تؤدب الطفل؟كم المحيط الاجتماعى من جار لشارع لاهل يعطى الطفل قيم وقدوة فى التربية؟......صراحة حاليا اقوى مربى هى الصور المتحركة ..زمن الجلوس امام التلفاز (للاسف لا مراقبة للنوع ولا تقنين للزمن)هو الاعلى ويستلقى او يجلس منتبه بكل حواسه منبهرا بالصورة والصوت ومنفغلا مع الاحداث واحيانا يضحك واحيانا يشارك فى القتال الدائر من خارج دائرة التلفزيون ..وفى لحظات التركيز حاول ان تخاطبه ..لن يسمعك لن ينتبه فهو فى كامل الاستغراق وهى حالة تعرف فى علم التنويم المغناطيسى بالترنس وهى الفترة المثالية للايحاء...هنا من يربى ومن يبعث رسائله و يشكل النشء فى بلادنا هنا المربى الخفى ...اساطير اليابان وقيمه وتقاليده وخيالاته وعنفها وتصوراتها عن الالهة الغرب بقطه وفاره والسنافر وقصصهم التى تمس حتى الدين ولا ندرى ورسوم تحكى قصص مدرسية ومراهقة وحياة الغرب كقصة ارنولد وهيلجا...كل ذلك يشكل فكر وتصورات وقيم طفل بليبيا والاهل لايدرون والدولة لاتدرى؟؟؟ شكل الطفل ليبى لكن قيمه وتصوره للحياة كوكتيل من حياة الغرب واساطير اليابان وحتى من قصص مؤلفين مهلوسين برسوم غريبة وتعابير اغرب وقصص اعجب والبث لقنوات الرسوم المتحركة 24 ساعة يوميا لمدة 365يوم بدون كلل او ملل فالكفة الراجحة لهم وليست للاهل و لا للمجتمع ولا حتى للمدرسة....ماالحل؟؟؟؟؟ليبيا لابد ان تجود ولاتبخل لتكوين جهاز او شركة رسوم متحركة!!!!!!!!!!! نعم فالامر خطير فهذا مصير جيل تتوقع منه الكثير من حمل قيمنا الاصيلة دين وثقافة وتاريخ والاسيسلب منا النشء وهذا مايحدث ونحن غافلون...لابد من الاستعانة بالخبراء فى الرسم و الاستعانة بالبرمجيات الحديثة وحتى الثلاثية الابعاد ومهما كلف لابد من الاستعانة بالقصاصين المحترفين بقصة الطفل ولابد ان ينضم للفريق الخبراء التربويين وعلماء النفس وحتى اساتذة NLP ...ولله الحمد تاريخنا و تراثنا الادبى غنى جدا ولا ننسى السيرة النبوية وقصص الصحابة والتابعين وقصص الابطال من الامة وكل ذلك لايمنعنا من الاستعانة ببعض القصص العالمى الذى يحمل قيم واداب انسانية لاتتعارض مع ديننا وثقافتنا....الاخراج لابد ان يكون مبهر ومنافس وهذا ممكن ...ويترجم كل ذلك بقناة مفتوحة لاطفال ليبيا وتقام الدعاية لها ولانجبراحد!!!لان الارغام او التقييد نتائجه عكسية فالحل شجع و ادعوا للكبار وحتى الصغار لعل الوالدين يفعلوا بأرادتهم التحكم فى القنوات فيحجبوا قنوات التلوث للصور المتحركة و يسمحوا بقناة ليبيا للرسوم المتحركة..........الثمار ستكون وفيرة ونتائجها رائعة اهمها الارتباط بالوطن وارتفاع الحس الوطنى والحفاظ على الدين و الاخلاق....ولعل حالنا اليوم من سلوكيات فى المجتمع وبدون تفاصيل لاتعجبنا لانقبلها نستغربها وحتى ننكرها..تجعل المخططين الاستراتجيين للدولة ينتبهوا لهذا الامر ويتعاملوا معه بمنتهى الجدية...بكار قصة طفل نوبى مصرى رائعة لكن الرسوم بسيطة ولاتقارن باليابانية المدبلجة وسمعت ان قنوات المجد المشفرة لها تجربة رائدة فى الرسوم المتحركة..الرسوم المتحركة فى القنوات المشفرة بعض منها مستواه راقى وهدفها تعليمى وبطريقة محترفة متميزة وحقيقة لا يعرض فى القنوات المفتوحة الا الكرتون الغث.....فى البدايات الاستعانة بخبرات الاخر مطلوبة والممتاز الذى يتوافق مع هدفىنا ليبيا الحضارة يشترى .....وللامر بعد آخر لم اتطرق اليه فقد تطورت صنعة الرسوم المتحركة واصبح انواع منها مخصصة للمراهقين يخاطب سنهم ويراعى مرحلة نموهم ومشاكلها وتساؤلاتها وهناك ايضا كرتون للكبار وبعضه يعالج المشاكل الاجتماعية بطريقة كوميدية واخراجها جذاب مثل قصة ام خماس الرسوم الكرتونية الامارتية والحقيقة رائعة ..وفى انتظار انطلاق الحركة الفنية فى ليبيا المغيبة منذ 42 سنة البرمجيات الثلاثية الابعاد للكرتون تسمح لنا بصنع برامج تغطى حاجتنا فى تناول مشاكل اجتماعية او طرح قصص ليبية فى اطار فنى والامكانيات هائلة.....سلام

الخبز الميت فى ليبيا

((الخبز الميت فى ليبيا!!!!!!! ))نعم هذا حال الخبز فى ليبيا واقصد غالب الخبز الابيض المنتج بمخابزنا شمالا جنوبا شرقا غربا ..الخبز لدينا مصنع من الدقيق الابيض دقيق منخول ناعم ومنزوع الالياف والغريب يسمى دقيق درجة اولى؟؟؟؟الدقيق الابيض ميت ..الفائدة فى القشرة فى النخالة و قد نزعت فالنتيجة مادة تسمى خبز منزوعة الفيتامينات و الالياف والنتيجة مادة كربوهيدراتية فقط ونتائجها معروفة بطرق مباشرة او غير مباشرة السمنة وانتشار مرض السكر وعلى المدى البعيد سرطان القولون (لا يوجد الياف بالخبز الليبى)..وهناك المرض الذى بدأ الانتباه له وهو مايعرف بمتلازمة الانهاك المزمن و احد اسبابها الخبز الابيض.....مافى خاطرى خبز حى صحى له اضافات من نخالة غنية بالالياف و الفيتامينات ودقيق بذور غنية بالبروتين لرفع قيمته الغذائية كالذرة الصويا الشوفان(القصيبة) الكتان ودوار الشمش ويمكن اضافة الفيتامينات كفيتامين E و الفوليك و معادن هامة كالحديد و الزنك وبذلك نقضى على عدد كبير من امراض التغذية كفقر الدم وضعف بنية النشء وحتى لرفع النشاط الجسمانى و الذهنى للناس والطلبة خصوصا ..وزيادة للمعرفة وجدت توصيات رائعة لندوة باليمن نقلتها بتصرف (( حاضر ومستقبل صناعة الخبز فى اليمن))...هذه توصياتها و اعتقد كلها نحتاج تطبيقها فى ليبيا..وساعلق بما فى خاطرى بين قوسين ....:1 -ضرورة بلورة سياسة عامة واستراتيجية وطنية طويلة المدى لاتجاهات التوسع الزراعي والأمن الغذائي تأخذ في الاعتبار احتياجات السكان المتزايدة وترشيد استخدام الموارد وخاصة المياه والتربة.

2-تشجيع القطاع الخاص للاستثمار في القطاع الزراعي والتصنيع الغذائي مع إيجاد سياسات داعمة مثل الإقراض والتنمية الريفية والصناعية باعتبارهما ركائز أساسية لتوفير الغذاء والحدَ من الفقر وتحسين معيشة السكان.

3-دعم البحوث في مجال الزراعة المطرية لزيادة إنتاج الحبوب المنتجة محلياً في صناعة الخبز.

4-قيام وزارتي الصناعة والزراعة ومؤسساتهما المختلفة بوضع المواصفات الخاصة بتنفيذ برنامج تقانات الدقيق المركب في وإلزام المطاحن الأهلية للأخذ بإنتاج الدقيق المركب لما له من تأثير إيجابي على صحة المستهلك.

5-ضرورة إلزام المستوردين ومنتجي مدخلات الخبز وخاصة (القمح والدقيق) بالمواصفات القياسية المعتمدة لهذه المواد حماية لأنفسهم ولمجتمعهم.

6-إلزام أصحاب المخابز والأفران التقيد بالمواصفات القياسية المعتمدة للخبز بأنواعه.

7-قيام الجهات المتخصصة بتحديد أوزان الخبز بأنواعه وعدم السماح بالتلاعب به مع تحديد الأسعار وفقاً لتلك الأوزان.

8-تفعيل الدور الرقابي من قبل الجهات ذات العلاقة وخاصة البلديات للتأكد من الوضع الصحي للأفران والعاملين فيها ومدى الالتزام بالشروط الصحية اللازمة.

9-إدراج تقانات عمليات الخبز من الدقيق المركب في مساقات علوم الأغذية في كليات الزراعة بالجامعات .

10-إنشاء معهد مهني لتأهيل وتدريب أرباب العمل والعاملين في مجال صناعة الخبز وتطوير مهاراتهم.(( نحتاج ان يكون صانع الخبز فى ليبيا له شهادة معتمدة وله نقابة وادعوا ان تسعى الدولة..ليبيا بتدريبهم فى افضل الدول وتهتم بتدريبهم ..مالمانع ان يدربوا فى فرنسا و يتعلموا تقنيات صناعة الخبز ولا نبقى فى الوضع الحالى لاخبرة ولاصنعة فاى عامل مغترب بسهولة يصبح خباز المهم المجهود العضلى وادارة العجانة و ادخال و اخراج الخبزمن الفرن....صراحة بلادنا يوجد بها اردء انواع الخبز و فى بلادنا وهذا للعلم و ليس خيال مخابز تصنع الخبز للاستهلاك الحيوانى))

11-تشجيع المنتجين للخبز من خلال تشجيعهم وتكريم المبرزين منهم في هذه الصناعة لتعزيز روح التنافس.................وفى الختام يجب الانتباه للمحسنات و الاضافات الصناعية للخبز و التاكد من عدم تاثيرها للصحة العامة فقد تسربت بعض المحسنات الممنوعة دوليا لانها مسرطنة وللاسف لايوجد تقنين لذلك لتحديد النوع وحتى المسموح من الكم فى الاضافة والله يسلم ليبيا واهلها.
 هل سنصل يوم بالاعلان عن مسابقة بين الخبازين المعتمدين و جائزة لافضل تركيبة دقيق مركب (من انواع مختلفة لرفع القيمة الغذائية)لصنع خبز صحى فى ليبيا ..وحتى لانواع اخرى صحية تناسب مريض السكر و مريض ضغط الدم(منخفض محتوى ملح الطعام او مدعم باملاح البوتاسيم كبديل)............سلام

آلة صناعة الطوب الرملى او الطيني

آلة صناعة الطوب الرملى او الطيني(((بناء قرى ومدن صديقة للبيئة وبتكلفة رخيصة!!!))).....بضاعتكم ردت اليكم!!..بناء البيوت بالطوب الرملى او الطينى ترجع تاريخيا للحضارة السومرية واستعمل ايضا فى مصر الفرعونية وكذلك فى شمال افريقيا ,وما ميز الابنية الطينية فى ليبيا انها استعملت تقنية الكبس؟؟وذلك الجدار المراد بناءه يبنى بكبس الطين المبلول بين جدارين مصنوعين من الخشب ودعامات مثبته...وعملية الكبس تعرف باللهجة الليبية((ضرب الباب))حيث يقوم العامل بالكبس يدويا بهاون خشبى..والآن فى عصرنا الحديث رجعت الالات صناعة الطوب الرملى او الطينى بمكابس هيدرولكية تقوم بضغط عالى لصناعة الطوبة...بضاعتكم ردت اليكم هذه الفكرة اخذت من شمال افريقية...آلة مجرورة بسيارة او جرار لموقع البناء ومن ارض الموقع تؤخذ مادة الطوب طين او رمل وتكبس فى الالة و الانتاج لا يحتاج تجفيف (التربة الطينيةيجب ان يكون محتوى الطين من4الى 40% التربة الرملية محتوى الرمل من 5الى 75%ومستوى الرطوبة من 5الى 15%ويمكن اضافة الجير او الاسمنت بنسبة 2 الى 10% لزيادة التثبيت ويمكن يستغنى عن ذلك) وتكلفة الطوبة ب 12 سنت بالسوق الامريكى..وباسعارنا لا تتجاوز تكلفة الصناعة من 10 ل 15 درهم!!!,والآلة تختلف فى فى الحجم و قدرة المكبس(روح الالة) فمن الة صغيرة بمكبس واحد تنتج طوبتين كل دقيقة لاخرى بمكبسين تنتج من 6 الى 8 طوبات فى الدقيقة...ارض ليبيا من الجبل الاخضر لجبل نفوسة لاوبارى جنوبا غنية بالارض الطينية يتم البناء حتى دورين بالطوب الرملى او الطينى (خبرات اليمن الاولى عالمية فعمارات اليمن الطينية شاهدة على ذلك)..ويتميز الطوب الطينى او الرملى ب العزل الحرارى(اقل طاقة للتدفئة او التبريد)تعيش لفترات طويلة ومقاومة للحريق وتتحمل الرياح حتى سرعة210 mph واذا استعمل طبقة رقيقة من الاسمنت او البوليمر للتثبيت ترتفع مقاومة الفصل من 25lbs الى2300lbs ...وهنا نتكلم على بناء رخيص و فعال وطبق فى كثير من الدول امريكا غواتيمالا نيجيريا المغرب..الخ ويتم التخطيط المتناسب بيئيا اولا من طرق واسعة وتشجير وحدائق ومنظومات اعادة تدوير و تنقية مياه المجارى ل استخدام الطاقة الشمسية على غالب اسطح المنازل+ الالواح السوداء لتسخين المياه ..ومع العزل للطوب الرملى او الطينى يمكن استعمال الطلاء السيراميكى عازل حرارى( ومائى)_thermo-sheild_ للجدران و الاسقف من 15 ل 25% للمبنى وهى مادة صديقة للبيئة.. ونستخدم اسقف اسمنتية اقل سماكة او خشبية او باسقف مصنعة من مواد عازلة خفيفة........يكفى التكلفة العالية للبناء يكفى استهلاك الكم الهائل للحديد و الاسمنت فى نمط بناء المساكن بليبيا...يكفى المشاكل الاجتماعية كصعوبة الزواج انعكاسا للتكلفة العالية لبناء مسكن.........الحل فى متناولنا وممكن وممكن نحتاج لنهضة عمرانية فى ليبيا.....م :المعلومات العلمية عن الالة من المهندس طارق على الغدامسى من مدينة الزاوية......عفوا الطلاء السيراميكى يرفع مستوى العزل ( مع قدرة عزل الطوب الرملى و الحرارى) من 15 الى 25 % اضافية .....وتوضيح آخر استعمال طبقة رقيقة من الاسمنت او البوليمر بين الطوب عند البناء يرفع مقاومة الفصل كما مذكور فى الموضوع وهناك الات تصنع طوب رملى او طينى قابل للربط مع بعضه عند البناء وهو مايعرف عاميا بالعاشق و المعشوق..وهذا النوع متميز فلايحتاج للاسمنت او البوليمر للربط وهو موفر اكثر و اقل استهلاك للاسمنت............ملاحظة هذه التقنية بنى بها فيلات متكاملة بامريكا و قرى كاملة فى امريكا الجنوبية و دول افريقية
((اداة حفر لزراعة الاشجار فى مناطق صعبة لا تصلها جرارات مزودة بحفارة))((اعادة الحياة بأذن الله لجبل نفوسة)):.....جبل نفوسة تعرض لفقد كبير من غطائه الخضرى بسبب شح الامطار ,الرعى الجائر,هجرة السكان للمدينة و صعوبة الفلاحة بسبب نقص مصدر المياه وغلاء الاسمدة والمبيدات وضعف الجدوى الاقتصادية للزراعة ...ساركز على التشجير ..نحتاج شبكة رى ثابت بالتقطير تمتد بشبكة مركزية يتحكم فيها بالكمبيوتر تراقب الرطوبة وتقوم بعمليات الرى اتوماتكيا وبنفس الشبكة يمكن تزويد الاسمدة السائلة الازمة للاشجار ومورد المياه محطات تدوير وتنقية مياه المجارى ,مياه السدود,مياه شبكة المياه الموردة من الجنوب ..ممكن الشبكة تتوزع على عدة نقاط تحكم ونبدا تدريجيا ونزحف بعمليات التشجير حتى تغطية الجبل - يوجد غابة من الاشجار فى بيئة ابوظبى الصحراوية تروى بمنظومة تقطير-...ونستخدم الميكنة فى الحفر ونختار الاشتال المناسبة لبيئة الجبل وتتصف بمواصافات جينية تتحمل الظروف البيئية وتقاوم الحشرات واذا تواجد مركز بحثى زراعى مختص بالغابات لاستنبت شتول من نباتات الجبل الحالية فهى مرت بظروف بيئية صعبة وقاومت الجفاف وهى كذلك ابنة بيئة ليبيا ونركز على الاشجار ذات الجدوى الاقتصاديةو الانواع المطلوبة سوقيا فى الداخل و الخارج ..زيوت غذائية وزيوت طبية اخشاب و رحيقية الازهار لتربية النحل واستخدامات دوائية من الاوراق الجذور الصمغ ...الخ..ونذكر من بيئتنا الجبلية الحالية الزيتون,التين,الصنوبر,السرول,السدر,العوسج,القندول,الفستق,اللوزيات..كذلك نحتاج استجلاب انواع اخرى هامة ونختبرها وفى حال نجاحها تعمم فمثلا شجرة الاركان المغربية يستخرج من ثمارها اغلى زيت فى العالم وله استخدامات دوائية كثيرة,الجوز( اللوز الخزايمى),الجميز,الهوهوبا,النيم(نبات الاربعين علاج),اليسر,المورينجا,الأرز,الغاف, اللبان...وكل اسم مما سبق تتبعه فى محرك البحث لتعرف قيمته واهمية استنباته فى بلادنا......وبعد ذلك يجب ان نحمى مجهودنا بتسييج الاحراش مراقبتها جويا ووضع كاميرات فى اماكن عالية لمراقبتها منع الرعى نهائيا فيها ومنع اشعال النار فيها واعداد وحدات اطفاء حريق جوية وبرية وكل ذلك يحميه قوانين صارمة تحمى الغابات و الاحراش _يمكن الاستفادة من خبرة تونس_.........كل ذلك يتم بالعمل الوظيفى المتخصص والعمالة والعمل التطوعى(كوريا الجنوبية بعد دمار الحرب الكورية تمت حملة وطنيةللتشجير ففى عدد سنين محدودة تم غرس عشرة مليون شجرة غابات)...العمل التطوعى داعم ونحتاج الاستمرارية ليعود الغطاء الخضرى لجبل نفوسة من جديد ولوحظ علميا ان الغابات جاذبة للامطار بأذن الله.....لابد من اعادة تشجير جبل نفوسة ومراجعة حال الجبل الاخضر وتوليه الدولة نفس الاهتمام...ولو لزم الامر الاستعانة بعدد كبير من العمالة الاجنبية فى زراعة الشتول والقيام بالعمليات الزراعية الازمة حتى تمر البدايات فى التشجير من الحرج للاستقرار والنجاح...وعند ذلك بعد سنوات سينخفض عدد العمالة الازم .....ليبيا غنية وافضل المال ماصرف فى عمرانها وزراعتها

منبر المسجد الاقصى

(( صورة منبر المسجد الاقصى الذى صنعه البطل محمود نورالدين زنكي))كان القائد المسلم السلطان نور الدين محمود بن زنكي كلما انتهى من معركة انتصر فيها على الصليبيين يقول لقُوَّاده الحمد لله اقتربنا من القدس وسوف ندخله إن شاء الله قريبًا نُقيم فيه الصلاة فلنستعد بمنبرٍ عظيمٍ يليق بذلك اليوم العظيم يصعد فيه الخطيبُ ويُحيي يوم النصر ويهز الجدران كما يهز القلوب، فاستدعى سنة (563هـ/1167م) أمهر المهندسين والصناع، وكان منهم حميد الدين بن ظافر الحلبي، وسليمان بن معالي وطلب منهما أن يصنعا منبرًا فخمًا لم يُصنع مثله من قبل، وأن يكون المنبر تحفةً تتلألأ يتميز بدقةِ صنعته ليليق بجلال المسجد الأقصى، وكأنَّه كان على يقين أنَّ الله ناصره ومحرر القدس على يديه، واستعجلهما في الطلب، وبدأ الصناع بتنفيذ المنبر في مكانٍ يُدعى (الحلوية) في مدينة حلب في سوريا، إذ اشتهرت مدينة حلب في تلك الفترة بصُناعها ودقة صناعة الأخشاب فيها، وأمر نور الدين ببناء إيوان خاص في مدرسة الحلوية في مدينة حلب ليوضع فيه حتى تحين ساعة النصر والتحرير للمسجد الأقصى.
وكان القائد العظيم نور الدين محمود قد أعلن بعد الانتهاء من صناعة هذا المنبر أنه لن يهدأ له بال حتى يضعه عزيزًا كريمًا في المسجد الأقصى، ولكن مشيئة الله تعالى حالت دون ذلك فوافته المنية، وجاء دور القائد صلاح الدين الأيوبي صاحب الوفاء لقائده، فأكمل تنفيذ هذا المشروع من بعده، ففي سنة 583هـ/1187م استرد صلاح الدين الأيوبي مدينة القدس بعد انتصاره في موقعة حطين على الصليبيين، وعامل المنهزمين بما عليه أخلاق الإسلام من سماحةٍ ورأفة، ثم اتجه صلاح الدين لتقديم أعظم هدية للمسجد، وكانت تلك الهدية هي هذا المنبر الذي أمر بإحضاره من حلب ليضعه في طليعة حرم المسجد الأقصى على يمين المحراب؛ ولذلك عُرف عند العامة باسم منبر صلاح الدين، وهو خطأ شائع، وظل المنبر قائمًا يرمز للنصر والتحرير، ويرمز للهمم العالية التي أحياها نور الدين ثم قادها صلاح الدين، ويرمز تاريخيًّا إلى مشروعٍ نهضوي قام به نور الدين بهدف إيقاظ همم الأمة الإسلامية التي تبلدت لعشراتِ السنوات مرعوبة من مواجهة الصليبيين حتى بعث الله تعالى نور الدين وجدد للإسلام دوره القيادي وجدد في المسلمين الهمم العالية ثم جمعهم على اختلاف أنسابهم وقومياتهم وألوانهم على مشروع تحرير المسجد الأقصى من الصليبيين بعد مرور تسعين عامًا على احتلال القدس الشريف والأقصى المبارك.

يبدو أنَّ كلَّ هذه المعاني التي يُمثلها هذا المنبر ظلت تؤرق الصهاينة حتى تمكَّنوا من إحراقه على حين غفلةٍ من المسلمين، و حرق المسجد الأقصى في 21/8/1969م ..............بعد هذا التاريخ ب 10 ايام احرق مدمر ليبيا وغيبها عن ركب الحضارة و التقدم ونحن هنا اليوم لاعادة بناء ليبيا التى فى خاطرنا كما فعل البطل محمود نورالدين زنكى ببناء المنبر..........سنبني بأذن الله ليبيا المنبر ليبيا المنارة ليبيا الحضارة

نهر جوفى عظيم جنوب شرق ليبيا

...........(( صور تظهر نهر عظيم شرق ليبيا مساحته لاتقل عن ربع مساحة مصر وله دلتا فما هى سبل الاستفادة منه والبناء عليه بما يخدم المصلحة القومية لليبيا ))أظهرت دراسات حديثة أجرتها الدكتورة إيمان محمد غنيم، مدير معمل أبحاث الفضاء بقسم الجغرافيا والجيولوجيا بجامعة نورث كرولينا بولمنجتون، بالولايات المتحدة الأمريكية، وجود ممر مائى عملاق قديم مدفون أسفل رمال الصحراء الكبرى يربط وسط أفريقيا بساحل البحر الأبيض المتوسط، مروراً بالأراضى الليبية حتى «خليج سرت».

وذكرت الدراسات أن إحدى الحلقات المهمة جداً من هذا الممر، هو حوض «نهر الكفرة» القديم، الواقع على الحدود المصرية- الليبية، والذى تقدر مساحته بحوالى «236 ألف كيلومتر مربع».

وقالت: «لنهر الكفرة دلتا عملاقة تقدر مساحتها بحوالى 34 ألف كيلومتر مربع بين الحدود المصرية- الليبية (الجزء الأكبر منها يقع داخل الأراضى الليبية)، والتى تعد من المناطق المحتمل احتواؤها على مياه جوفية وفيرة، إضافة إلى خام البترول والغاز الطبيعى».

وقامت الباحثة المصرية بتحديد ورسم مسار هذا الممر المائى العملاق القديم باستخدام تقنيات الاستشعار عن بعد ونظم المعلومات الجغرافية(GIS)، مستعينة- حسب قولها- بالصور الطوبغرافية للأقمار الأصطناعية(SRTM) للتوصل إلى الكشف عن هذا الممر المائى المدفون أسفل الرمال.

وقالت- فى خلاصة أبحاثها: «أمكن من خلال هذه الدراسة وباستخدام تقنية النمذجة الهيدرولوجية رسم خريطة مفصلة لهذا الممر المائى القديم (والذى قدر طوله بحوالى 1900 كيلومتر)، شاملة خريطة مفصلة لحوض نهر الكفرة»، موضحة أن واحة سيوة المصرية وما حولها ببحيراتها وآبارها العذبة «ما هى إلا جزء ضئيل من إمكانات هذا الحوض» الذى يمكن أن يمثل «خزاناً عملاقاً» للمياه الجوفية «حسب تأكيدها».

وأوضحت الدراسات أنه يعتقد أن هذا الممر المائى القديم ذو أهمية بالغة، من الناحية التاريخية، المتعلقة بعلوم الإنسان القديم (الأنثروبولجيا) فى كونه واحداً من الممرات المائية القديمة، مرجحة أن يكون الإنسان القديم استخدمه منذ أكثر من 150 ألف سنة فى العبور من وسط أفريقيا إلى ساحل البحر الأبيض المتوسط شمالاً، وانتشاره خارج القارة.

وتحدثت مدير معمل أبحاث الفضاء بجامعة نورث كرولينا عن أهمية هذا الكشف من الناحية الاقتصادية، قائلة: «يمكن اعتبار الكشف عن هذا الممر المائى القديم العملاق مؤشراً على وجود مياه جوفية وفيرة، بجانب ثروات طبيعية متعددة، خصوصاً فى حوض نهر الكفرة».

وأضافت: «يعتقد أن هذا الممر المائى القديم له علاقة وثيقة بتكون بحر الرمال الأعظم فى شمال غرب مصر وشمال شرق ليبيا، حيث أدت التعرية النهرية على امتداد هذا الممر المائى القديم إلى تفتيت صخور الحجر الرملى جنوباً، ونقل رماله عبر الشبكة المائية النهرية وترسيبها شمالاً لتكوّن بدورها عبر الزمن الكثبان الرملية العملاقة لبحر الرمال الأعظم بالصحراء الغربية».

وتابعت الباحثة: «هنا تجدر الإشارة إلى الأهمية البالغة لهذا الممر المائى القديم فى كونه يخترق الحجر الرملى النوبى المسامى والمنفذ، والذى يعد بوجه عام من أجود خزانات المياه الجوفية فى العالم»

وأفادت الباحثة بأنها كانت أعلنت تفصيلاً لأول مرة عن نتائج هذه الدراسة والخاصة بالممر المائى القديم وحوض نهر الكفرة، كجزء مهم منه فى محاضرة ألقتها بمؤتمر الجمعية الجيولوجية الأمريكية، والذى عقد بالولايات المتحدة الأمريكية فى الفترة من 23 إلى 25 مارس الماضى، موضحة أن نتائج هذه الدراسة لاقت «اهتماماً بالغاً» من العلماء والمتخصصين فى المؤتمر.

(( لاحظ ان غالب المخزون والنهر الجوفى بليبيا و اطرافه تمتد لمصر))أكد الدكتور خالد عودة، الخبير الجيولوجى الدولي وأستاذ الجيولوجيا في كلية العلوم- جامعة أسيوط، أنه يواصل تجاربه وزياراته الميدانية إلى الصحراء الغربية لتحديد كمية المياه الجوفية المتواجدة فيها.

بعدما أعلن اكتشاف مخزون ضخم من المياه الجوفية فى منطقة بحر الرمال الأعظم يكفي لزراعة 3 ملايين و 750 ألف فدان في المنطقة الحدودية بين مصر وليبيا.
وقال عودة في حديث خاص لـ"بوابة الوفد" إن هذا الخزان متجدد خلافاً لآبار المياه الجوفية الأخرى القابلة للنضوب في الصحراء الغربية. فهو يستمد مياهه المتجددة من النهر الليبي، الذي غطته الأرض قبل 18 مليون سنة، وفق عودة، وهذا النهر يمد الآن بالمياه مدينة الكفرة الليبية التى تعتبر من أغنى وأشهر الواحات التي تعتمد على المياه الجوفية فى شمال شرق ليبيا.
9 واحات
أشار عودة إلى أن الاكتشاف الجديد يضمن وجود 9 واحات وسهول جديدة تتميز بقرب المياه الجوفية لسطحها الخارجي وجودة أراضيها، لافتاً إلى أنها لم تكن موجودة في الخرائط الطوبوغرافية لدى الجهات العلمية والبحثية.
ونوه إلى أن هناك مغالطة في تسمية هذا الاكتشاف، حيث إن بعض الصحف أطلقت عليه نهر مياه جوفية، وهو ليس بنهر، إنما واحات تختزن المياه الجوفية.
وعن كيفية اكتشاف تلك الآبار، أكد عودة أنه، خلافاً لما يشاع أن منطقة بحر الرمال الأعظم خطرة ولا يستطيع أحد أن يمر من خلالها، أزاح الطبقة الرملية لتظهر له مجموعة من "الصخور الرسوبية النوبية" التي تختزن المياه الجوفية، وهي أكبر طبقة صخور تحوي مياهاً جوفية في مصر.
وقال عودة إن منطقة بحر الرمال ليست سوى كثبان رملية وتلال تفصلها ممرات واسعة كلها صالحة للزراعة، خصوصاً محصول القمح.
أكد عودة أنه تلقى عروضا لحفر الآبار الاختبارية مجانا من شركات دولية، أهمها من البرازيل وايطاليا وانجلترا وأمريكا والسعودية والإمارات ومصر، ، على أن تكون لتلك الدول الأسبقية في المناقصات في حال تم تنفيذ المشروع. لكنه أرجأ الموافقة على أي من تلك العروض لحين تحرك الحكومة المصرية والمجلس العسكري وطالب رئيس الوزراء الدكتور عصام شرف بسرعة التحرك لتنفيذ مشروع حفر الآبار في الصحراء الغربية واستصلاح الاراضي طبقًا لنظام حق الانتفاع، ما قد يزيد معدلات التوطين هناك ويحقق الاكتفاء الذاتي من القمح.
لجنة لدرس إمكانات الاستثمار
أضاف عودة أن السلطات أبلغته بتشكيل لجنة من وزارات الري والبترول والمجتمعات العمرانية والزراعة، بإشراف من المجلس العسكري ، لكن تلك اللجنة لم تتخذ أي خطوات فعلية تجاه المشروع.
من جهتها، عقدت وزارة الموارد المائية والري ندوة حول الموضوع بحضور علماء وخبراء من مركز بحوث الصحراء والمركز القومي لبحوث المياه وجهات أخرى معنية.
واستعرض عودة أبعاد الاكتشاف، ودارت مناقشات مستفيضة حول سبل الاستفادة منه..........
كلما اتأمل الصورة اتخيل تكون فريق كامل من كل التخصصات لتنمية واستثمار جنوب شرق ليبيا ...الكفرة العوينات لابد من خطة طموحة وارادة لتطبيقها......المنطقة مسحت جيولجيا بتقنية قديمة واكتشف بها معدن الذهب ولم يستثمر وتحتاج لاعادة استكشاف جيولوجى بالاقمار الصناعية من جديد

الفواكه المدارية بليبيا

شجرة الباباظ او الببايا من الفواكه المدارية التى نجح نباتها و انتاجها فى جنوب ليبيا وبدرجة اقل شمالا..جنوب ليبيا ارض خصبة وزراعة الفواكه المدارية ستكون ناجحة وواعدة...نذكر من النباتات الاخرى التى نجحت ..المانجا الجوافة نبات القشطة وحتى نبات الخبز او ما يعرف بالجاك فروت (لم يصل عمر الشجرة التى تحت التجربة للانتاج)........مصدات رياح بعدة احزمة الاكبر للاصغر مع بعض المعاملات لملوحة التربة + تسميد عضوى + رى بالتقطير واجهزة بسيطة تغرس بمستقبلات لتستشعر الرطوبة بالتربة وتقوم بالرى اتوماتكيا(طبقت فى السعودية ونجحت)..وماء وفير وتربة طينية بوادى الاجال اوبارى(هناك تجربة لزراعة الباباظ بمشروع الديسة الزراعى)...كل ذلك يجعل زراعة الفواكه المدارية بالجنوب ممكنة ومجدية اقتصاديا وايضا كمنافع طبية و شفائية( اغلبها غنى بالفيتامينات المضادة للاكسدة التى ثبت علميا اهميتها فى الوقاية من امراض الشرايين و القلب وكذلك مرض السرطان)وننوع انواع الفواكه ولا تقتصر على التمور و الموالح....وهناك انواع اخرى ك درجون فروت -من اغلى انواع الفواكه-( والعث الملقح للزهرة موجود بكثرة على نبات الطرفاء ) ممكن تجربة زراعته...تحتاج ليبيا مركز ابحاث زراعى للفواكه المدارية بجنوب ليبيا ولها ان تتعاون مثلا مع بنجلاديش فلها خطوات كبيرة فى تطوير وتحسين سلالات الفواكه المدارية واحقاقا وانصافا اول من حاول ونجح فى زراعة الببايا فى ليبيا الوافدين البنجلاديش ....وكذلك الخضروات المدارية مثلا ك الكريلا او مايعرف الان فى السوق الليبى بالخيار المر وهو مفيد لمرضى السكر فى تخفيض مستوى السكر بالدم...... هناك تقنيات للزراعة الصحراوية للتحكم فى فقد الماء ...مثلا شبكات مياه للتقطير برؤوس تنقيط تحت الارض و مرفق بها مستشعر بنسبة الرطوبة يبعث دوريا قراءات للتحكم بكمبيوتر مركزى للرى حسب الحاجة دون فائض وهناك اسمدة بيولوجية مستخرجة من اعشاب البحر تخفض حاجة النبات للماء وهناك تقنية فرنسية لاضافة مواد للتربة تقلل تبخر الماء - التقنيات الحديثة موجودة لكن للاسف نحن خارج الخريطة-..واقول زراعة الموالح بالجنوب تستنزف مياه اكثر من زراعة الفواكه المدارية...العائد من زراعة هكتار دراجون فروت ستتفوق بسهولة على زراعة 10 هكتار موالح فمن يستهلك ماء اكثر ..زراعة علمية ومتابعة لهكتار يؤتى انتاج وعائد يتفوق على زراعة مساحة اكبر باضعاف وهذا مايعرف بالزراعة الكثيفة و تطبقه اليابان...ساوضح اكثر الزراعة النوعية ومتطلبات السوق الخارجى و افضليته ستحدد مسار زراعتك بطريقة ذكية فلاتزرع الا الزراعات التى عليها طلب وذات عائد عالى فمصر زادت مساحات زراعة الفراولة بالصعيد لطلب الخارج والعائد العالى..........سلام

ليبيا دولة المصب

ليبيا دولة المصب اى نهاية مسار النهر ؟؟؟نعم ممكن لليبيا ان تكون دولة المصب بالتصدير لدول الساحل التى لا تطل على بحر واضافة ميزة طول وقرب الشواطئ الليبية لجنوب اوربا...دول كالنيجر وتشاد ومالى وحتى دارفور السودان بها كثير من الثروات المنجمية ولا تستثمر بسبب ارتفاع تكلفة النقل ....استثمار شبكة مواصلات من القطارات و الطرق السريعة المعدة للنقل الثقيل مع هذه الدول سيكون مورد دخل عالى لليبيا( تركيا من انبوب جيهان لنقل النفط العراقى العائدات تصل ل 30% من قيمة النفط)والتكلفة للمشروع ستنخفض بالمشاركة مع دول كفرنسا و امريكا؟؟لان استشارات مسار الطرق تحتاج بحث جيلوجى وتقنية الاقمار الصناعية واليات حديثة تسرع من تطبيق ونجاح الشبكة ..وكذلك اختيار المواد الخاصة المضافة للاسفلت التى تجعله يتحمل الاحمال و درجات الحرارة العالية او المنخفضة (البيئة الصحراوية)فلا تحصل تلفيات و انشقاقات وهناك تجارب ناجحة للسعودية ودول الخليج فى ذلك فلا مانع بالاستعانة بخبراتهم...ولا ستكمال الحلقة الانتاجية لابد من انشاء موانئ حديثة معدة بتقنية حديثة فى المناولة و النقل وتتوفر فيها السرعة و الاستغناء عن الاليات والاساليب القديمة..ادارة الكترونية بالميناء لاستكمال الاجراءات و اجراء التصديقات وحتى التوقيع الالكترونى اعتمد و للتخليص الجمركى ومتابعة الشحنة ومسارها بدقة و اعتقد لابد ان ينتهى زمن الشباك واسلوب الادارة القديم فهو عائق و خسارة ومضيع لفرص الاستثمار.....هذه الشبكة ستعود بالتطوير و التنمية الداخلية فالانتاج الزراعى والاقتصادى سيتنقل بمنتهى السهولة بين اركان ليبيا مع انخفاض تكلفة النقل بالقطارات وحتى الثروات المعدنية التى كانت بلاجدوى اقتصادية بسبب ارتفاع تكلفة النقل ستعود للواجهة فمثلا خام الحديد بالشاطئ سيكون اجدى من خام الحديد المستورد من البرازيل لمصاهر الحديد و الصلب بمصراته...ولا ننسى هذه الشبكة سيكون لها دور فى رفع المستوى الخدمى للاستثمارات السياحية فشبكة الخدمات تجعل دولة كاسبانيا متوسط عدد السياح السنوى 12 مليون و فى مصر يصل ل 3 ملايين سائح.....وهناك جوانب اخرى لم نتطرق اليها ...
الموضوع ركز على تجارة العبور المفيدة للدولة ( عبور المواد الخام المنجمية او النفط او الغاز)..ايضا سيرتفع مستوى الدخل للفرد ويزداد مستوى نشاط الاقتصاد فى الداخل من التجارة.......التاجر الليبى مميز ففى الظروف الحالكة و القيود ايام مدمر استطاع التاجر الليبى ان يفرض نفسه دوليا من الصين شرقا لامريكا غربا كتوكيلات وحتى لنشاط توريدى بسيط...تستطيع ليبيا ان تكون وسيط افريقيا التجارى كموقع وكشبكة طرق و سكك حديدية فعالة....بامكان ليبيا ان تنافس دبى ابوظبى والدوحة على مستوى المنطقة.....ولا ستكمال الحلقة لابد من تطوير المطارات وتوسعتها و تطوير خدماتها بادارة حديثة الكترونية واليات المناولة والنقل ...السرعة وتسهيل الخدمات مقياس دولى جاذب للاستثمار............سلام

ليبيا مابعد النفط

ليبيا مابعد النفط ...فكرة تجعلنا نفكر فى حلول لمصادر الطاقة مبكرا قبل نضوب النفط ولانعتمد فقط على ما ستكتشفه الشركات من مخزون يزيد من احتياطيات ليبيا ..الطاقة الشمسية وطول فترة النهار المشمس بليبيا تجعلنا مكان مثالى لتوليد الكهرباء من الطاقة الشمسية وموقع ليبيا الجغرافى وقربنا من شواطئ اوربا الجنوبية يرفع فرص ليبيا كمصدر للطاقة الكهربائية النظيفة...الكهرباء هى تحلية المياه هى عجلة الصناعة هى النقل قطارات او سيارات هى التدفئة شتاءا والتبريد صيفا ...مورد متجدد وغنية به ليبيا ونحتاج ان نستثمر فى ابحاث الطاقة الشمسية ونشارك شركات التصنيع ونشارك اوربا فى اى مشروع عملاق على ارض ليبيا وهذا يجتاز بنا بوابة الاحتكار العلمى و الصناعى ....هذه فكرة ولكن ليبيا غنية بمصادر اخرى للطاقة النظيفة ..كطاقة الرياح والطاقة المولدة من عيون المياه الحارة والطاقة النووية رغم محاذيرها و جنوب ليبيا غنى باليورانيوم ..........بحثنا عن بدائل الطاقة وايجاد الحلول و نحن اغنياء يجعل الامر اسهل حتى بدون مشاركة الاخرين ولكن بعد نضوب النفط واستنفاذ المورد الاساسى للدخل القومى لليبيا اى حل صعب واذا حصل سيكون بشروط الاخر...............سلام